الصفحه ٦٤ : آيات من القرآن تقرأ على ذوى الآفات رجاء البرء.
وعزمة من عزمات الله : حق من حقوقه أى واجب / ممّا أوجبه
الصفحه ٦٧ : الحرب
والغزاة : (إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ
عِشْرُونَ صابِرُونَ)(٧).
وفى التحدّى
بالقرآن : (قُلْ فَأْتُوا
الصفحه ٧١ : القرآن على ثلاثة أوجه :
الأوّل : بمعنى
العصر الذى هو مصدر عصر العنب ونحوه ، قال تعالى : (إِنِّي أَرانِي
الصفحه ٧٧ : جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ)(١) أى متفرّقة (٢) ، فقالوا تارة : كهانة ، وقالوا : إفك مفترى ، وقالوا :
أساطير
الصفحه ٨٩ : صلىاللهعليهوسلم. وقال : من لم يحفظ القرآن ولم يكتب الحديث لا يقتدى به
فى هذا الأمر ؛ لأن علمنا مقيّد بالكتاب
الصفحه ١١١ : ـ محرّكة ـ ومعاذى أى ملجئى. وقرأت
المعوّذتين ـ بكسر الواو ـ أى (قل أعوذ برب الفلق) و (قل أعوذ برب الناس
الصفحه ١٣٨ : أَيَّامَ اللهِ)(١١). أعظم حاجات عثمان فى أعقاب الصّلوات وختم القرآن طلب
المغفرة والرضوان : (وَبِالْأَسْحارِ
الصفحه ١٤٠ : (٤)
قيل : وردت
حروف هذه المادّة فى القرآن على عشرة (٥) أوجه :
١ ـ غفلة
الكفّار المغبونين بالإعراض عن
الصفحه ١٤٣ : .
وقد ورد فى القرآن
على أربعة أوجه :
الأوّل : بمعنى
الظهور والاستيلاء : (قالَ الَّذِينَ
غَلَبُوا عَلى
الصفحه ١٤٦ :
وإدمان
التخشع فى اللحاظ
وقد ورد فى
القرآن فى مواضع مختلفة :
(١) فى أمر
النبىّ
الصفحه ١٤٩ : : أحزنه فحزن. ومن
دعائه صلىاللهعليهوسلم : «يا فارج الهمّ ويا كاشف الغمّ».
وقد ورد فى
القرآن على وجوه
الصفحه ١٥٢ : غابوا عنكم وليسوا كالمنافقين. وقيل : الغيب : القرآن. وقال ابن الأعرابىّ :
الغيب : ما كان غائبا عن العيون
الصفحه ١٦١ :
٢ ـ بصيرة فى فتح
قد ورد الفتح فى القرآن على وجوه :
الأوّل : بمعنى
القضاء والحكومة ، نحو قوله
الصفحه ١٦٧ :
ومشى القباج
وزىّ التّدارج (١)
وقد / ورد فى
القرآن على اثنى عشر وجها :
(١) بمعنى
العذاب
الصفحه ١٧٥ : الفجر
: أظهره ، سمّى به لأنّه يشق اللّيل قال تعالى : (إِنَّ قُرْآنَ
الْفَجْرِ كانَ مَشْهُوداً