الصفحه ١٠١ : الشَّياطِينِ) (١).
الثاني : أنه قد
رئي ذلك في سنبل الدخن.
الثالث : أن
السنبلة تنبت مائة حبة ، فقيل فيها على
الصفحه ١٠٦ :
مقيس عليها ،
وفيها خلاف بينهم ، وعندنا أن الربا في كل ما يكال أو يوزن ، إذا كان الجنس واحدا
منصوص
الصفحه ١١٦ : ؟
قلنا : لان في تجر
علينا تسخط السائل ، لاستعماله في من جرت عادته بالجور وليس كذلك (لا تُزِغْ قُلُوبَنا
الصفحه ١٢٥ : قيل : كيف سألت
مريم عليهاالسلام عن خلق الولد من غير مسيس مع أنها لا تنكر ذلك في مقدور
الله؟
قلنا
الصفحه ١٧٤ : بها لم يكن ظالما ، ولم يعين الكبائر التي إذا اجتنبها
كفر ما عداها ، لأنه لو فعل ذلك لكان فيه إغراء بما
الصفحه ١٩٠ : ،
فيتبعوني ويخالفوك.
والتبتك القطع ،
والمراد في هذه الموضع قطع اذن البحيرة ليعلم أنها بحيرة وأراد الشيطان
الصفحه ١٩٣ : تَكْلِيماً) الاية : ١٦٤.
قال البلخي : في
الاية دلالة على أن كلام الله محدث من حيث أنه كلم موسى خاصة ، دون
الصفحه ٢١١ : ببعض الرأس لدخول الباء الموجبة للتبعيض ، لان دخولها في الموضع الذي يتعدى
الفعل فيه بنفسه لا وجه له غير
الصفحه ٢١٢ :
وعندنا أن المسح
على ظاهرهما من رؤوس الأصابع الى الكعبين ، وهما النابتان في وسط القدم على ما
نستدل
الصفحه ٢٥٠ : : أحدهما أن يكون عاقدتم يراد به عقدتم كما أن عافاه الله
وعاقبت اللص وطارقت النعل بمنزلة فعلت.
واللغو في
الصفحه ٢٥١ : (أَوْ تَحْرِيرُ رَقَبَةٍ) فالرقبة التي تجزئ في الكفارة كل رقبة كانت سليمة من
العاهة ، صغيرة كانت أو
الصفحه ٢٥٢ :
بلا خلاف ، وانما
الواجب ترك الحنث ، وذلك يدل على أن اليمين في المعصية غير منعقدة ، لأنها لو
الصفحه ٢٧٦ : السفلة ومن لا خير فيه «أو يلبسكم شيعا» قال : العصبية «ويذيق بعضكم بأس
بعض» قال : سوء الجوار ، ويكون معنى
الصفحه ٢٨٧ :
(وَكُلٌّ فِي فَلَكٍ
يَسْبَحُونَ) (١) وقال قتادة : معناه أنه جعل الشمس والقمر ضياء والاول
أجود
الصفحه ٣١٢ :
كلمة البخل ، ورواه كذا عن العرب. وقال الزجاج : فيه وجه ثالث لا البخل على النصب بدلا من «لا» كأنه قال