الصفحه ١٤ : الرأي كان
سائدا بين العلماء والباحثين في علوم القرآن حتى عثرت على كتاب زيد بن علي (تفسير
غريب القرآن
الصفحه ١٩ :
وقد وصلت أخبار
زيد ودعوته للناس لإنكار الظلم والخروج على الخليفة إلى هشام بن عبد الملك. فقرر
أن
الصفحه ٤٠ :
الرجل العلمية
والدينية. وأحاول أن أذكر بعض ما وجدته عنه وقد مرّ كثير من الثناء عليه في أثنا
الصفحه ٤٨ :
توثيق نسبة الكتاب
:
لم أعثر على اسم
الكتاب في المصادر المعنية بذكر أسماء المؤلفين والكتب ومن
الصفحه ٨٧ : تعالى : (قُلُوبُنا غُلْفٌ) (٨٨) معناه مغطّىّ
(٤) عليها. واحدها أغلف (٥).
وقوله تعالى : (قُلُوبُنا فِي
الصفحه ١٩٥ : (١).
وقوله تعالى : (وَهُوَ يُحاوِرُهُ) (٣٧) معناه يكلمه.
وقوله تعالى : (وَيُرْسِلَ عَلَيْها حُسْباناً مِنَ
الصفحه ٣٠١ :
وقوله تعالى : (وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ
الْوَرِيدِ) (١٦) قال الإمام
زيد بن علي
الصفحه ٣٥٩ : شر (٤).
وقوله تعالى : (بَلِ الْإِنْسانُ عَلى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ) (١٤) معناه شهيد
على نفسه (وَلَوْ
الصفحه ٥ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
المقدمة
الحمد لله رب
العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد خاتم
الصفحه ١١ : والنوادر وغالبا ما يعطف أحدهما على الآخر.
وبالنظر إلى عدم
وضوح معاني هذه المصطلحات لدى كثير من القرّا
الصفحه ١٣ :
شاهد عليها من
أشعار العرب (١). والكتاب يحوي ٢٧٧ سؤالا من نافع وزميله وإجابة ابن عباس
عنها. وكثرة
الصفحه ٢٠ : الكوفة أمر يوسف بن عمر بإحضار خالد وجيء به «وعليه حديد ثقيل فقال له يوسف
هذا زيد بن علي ، فاذكر ما لك
الصفحه ٢٢ : وإيثاره على ما سواه. وأن نصلّي الصلاة لوقتها. وأخذ الزكاة من وجهها.
ودفعها إلى أهلها. وتنسك المناسك بهديها
الصفحه ٢٥ :
علي رضوان الله
عليهما وحمل المال إليه والخروج معه» (١) وذكر ابن البزاز أن زيدا قد أرسل إلى أبي
الصفحه ٢٦ :
اختاروا آل محمد
وعترته أتبعه وكنت معهم على ما اجتمعوا إليه. وإن عرفوا إلى أقومهم بذلك استعنت