(مَتاعاً لَكُمْ [وَلِأَنْعامِكُمْ]) (٣٣) معناه رزق لكم ولأنعامكم.
وقوله تعالى : (فَإِذا جاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرى) (٣٤) معناه السّاعة تطمّ على كلّ داهية.
وقوله تعالى : (يَوْمَ يَتَذَكَّرُ الْإِنْسانُ ما سَعى) (٣٥) أي ما عمل.
وقوله تعالى : (وَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِمَنْ يَرى) (١) (٣٦) أي كشف غطاؤها.
وقوله تعالى : (فَأَمَّا مَنْ طَغى) (٣٧) معناه من عصى (٢) (وَأَمَّا مَنْ خافَ مَقامَ رَبِّهِ) (٤٠) معناه مقام يوم الحساب.
وقوله تعالى : (يَسْئَلُونَكَ عَنِ السَّاعَةِ أَيَّانَ مُرْساها) (٤٢) معناه متى زمانها؟ ويقال : منتهاها.
* * *
__________________
(١) قرأ زيد بن علي وبرزت بالتخفيف. لمن ترى بالتاء انظر شواذ القراءة للكرماني ٢٠٧ والبحر المحيط لأبي حيان ٨ / ٤٢٣ وروح المعاني للآلوسي ٣٠ / ٣٥ وأضاف أبو حيان تكون «خطابا للرسول (ص) أي لمن ترى من أهلها وأن يكون إخبارا عن الجحيم فهي تاء التأنيث» البحر المحيط ٨ / ٤٢٣.
(٢) في ب طغا.