الصفحه ١٠٦ : . وقال السجستاني : فسوق أي خروج عن
الطاعة إلى المعصية وخروج من الإيمان إلى الكفر ١٥٦.
(٣) انظر القاموس
الصفحه ٢٥ : ... وسئل عن خروجه فقال ضاهى خروج رسول الله (ص) يوم
بدر ؛ فقيل له لم تخلفت عنه فقال حبسني عنه ودائع الناس
الصفحه ٦٢ : الدعاء بطوله.
وفيها أيضا : «الجزء
الأول من تفسير غريب القرآن المجيد عن الإمام الشهيد أبي الحسين زيد بن
الصفحه ١٤٩ : خالد ، عن زيد بن
علي عليهماالسلام في قوله تعالى : (وَأَذانٌ مِنَ اللهِ
وَرَسُولِهِ) (١) (٣) معناه علم
الصفحه ٤١٢ : من معاندة الرّسول صلّى الله عليه وعلى آله وسلم (٣).
وقوله تعالى : (وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ
الصفحه ١٨ : ؛ فقد نقل عنه أنه قال لبعض رفاقه إني وددت لو أرفع إلى الثريا «وأقع
إلى الأرض أو حيث أقع فاتقطع قطعة قطعة
الصفحه ٣٤١ : للسجستاني ١٠٥.
(٢) انظر تفسير غريب
القرآن لابن قتيبة ٤٧٨.
(٣) نقل السيوطي
رواية عن رسول الله (ص) بهذا
الصفحه ٦٤ : رسول الله (ص) أبي الحسين المنزه عن كل شين الولي ابن الولي ابن الولي ابن
الولي زيد بن علي بن الحسين بن
الصفحه ٢١ : والجور إلى تعامل الولاة معهم. وما شاهده من ابتعاد الحكّام عن بعض
أحكام الإسلام. فترجحت عنده فكرة العودة
الصفحه ١٧١ : (١). ويقال : إنّ الرّسول إذا أخبرهم برسالته قالوا له اسكت
وأشاروا بأصابعهم إلى أفواه أنفسهم ردعا (٢) له
الصفحه ٣٦ : هنا تأتي قلة أبيات كل مقطوعة إذ لا تزيد كل منها عن الخمسة. وكذلك
نفسر سبب كون شعره لا يرقى إلى مستوى
الصفحه ٣٩٥ : (٢) ؛ فيقال : أشهد ألّا إله إلّا الله وأشهد أنّ محمدا رسول
الله.
وقوله تعالى : (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ
الصفحه ٢٢ : سنّة رسول
الله. ثم يبين بعد ذلك هدف ثورته بقوله : «فمن سألنا عن عدوتنا فإنا ندعو إلى الله
وإلى كتابه
الصفحه ٣١٢ : السّائب عن أبي خالد الواسطي ، عن
زيد بن علي عليهماالسلام في قوله تعالى : (اقْتَرَبَتِ
السَّاعَةُ
الصفحه ٣٧٥ :
تَنَفَّسَ) (١٨) معناه طلع.
وقوله تعالى : (إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ) (١٩) معناه جبريل عليهالسلام