الصفحه ١٦١ : السائب عن أبي خالد عن زيد بن علي
عليهماالسلام في قوله تعالى : (وَكَذلِكَ
يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ) (٦) معناه
الصفحه ١١٨ : بَعْلِها
نُشُوزاً أَوْ إِعْراضاً) (٢٨) معناه ذهاب
عنها ، أو تغير ما (٥).
وقوله تعالى : (فَلا تَبْغُوا
الصفحه ٩٩ : أهل الكتاب.
وقوله تعالى : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ
هُوَ أَذىً) (٢٢٢) معناه قذر.
وقوله
الصفحه ٢١٢ :
أنزل على محمد
صلّى الله عليه وعلى آله وسلّم.
وقوله تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْنا إِبْراهِيمَ
الصفحه ٣١٨ : ) (٥٦) معناه لا
تطمح أبصارهنّ إلى غير أزواجهنّ.
وقوله تعالى : (لَمْ يَطْمِثْهُنَ) (٥٦) معناه لم
يمسهنّ
الصفحه ٢١٤ : للنبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم اسمه السّجل
(٣).
وقوله تعالى : (آذَنْتُكُمْ عَلى سَواءٍ) (١٠٩) معناه
الصفحه ٤٢١ : ه) ، تحقيق عبد
الفتاح القاضي ومحمد الصاوي قمحاوي ط ١ سنة ١٣٩٢ ه ـ ١٩٧٢ م.
٦٤ ـ تحفة الأريب
بما في
الصفحه ١٣٧ : ١٦٤ ومعاني القرآن وإعرابه للزجاج ٢ / ٢٣١ وتحفة الأريب بما في
القرآن من الغريب لأبي حيان الأندلسي ٢٨.
الصفحه ١٩٧ : معاني
القرآن للفراء ٢ / ١٥٨.
(٨) انظر مجاز القرآن
لأبي عبيدة ١ / ٤١٤ وتحفة الأريب بما في القرآن من
الصفحه ١٦٩ : الجنة.
وقوله تعالى : (أُولُوا الْأَلْبابِ) (١٩) معناه العقول
، واحدها لبّ.
وقوله تعالى
الصفحه ١٠٥ : عاصف تهب من الأرض إلى السّماء كأنّها عمود فيه نار (٢). والجمع الأعاصير. ويقال : الإعصار : السّموم التي
الصفحه ١٠٨ :
وقوله تعالى : (إِنَّ فِي ذلِكَ لَعِبْرَةً لِأُولِي
الْأَبْصارِ) (١٣) معناه معرفة
لأولي العقول
الصفحه ٢٠٥ : تعالى : (لِأُولِي النُّهى) (٥٤) يعني لأولي
العقول. واحدها نهية (٧).
وقوله تعالى : (مَكاناً سُوىً) (٥٨
الصفحه ٢٧١ : . والأبصار : العقول.
وقوله تعالى : (إِنَّا أَخْلَصْناهُمْ بِخالِصَةٍ
ذِكْرَى الدَّارِ) (٤٦) معناه ما لهم
هم
الصفحه ٢٧٤ : : خالصا وسلما لرجل أي صلحا انظر ٢ / ١٨٩.
(٦) ذهب إليه مجاهد
وابن عباس وهو المروي عن أئمة آل البيت