وقوله تعالى : (فَارْتَدَّا عَلى آثارِهِما قَصَصاً) (٦٤) معناه يقصّان
الأثر .
وقوله تعالى : (لَقَدْ جِئْتَ شَيْئاً نُكْراً) (٧٤) معناه دواهي
عظمى.
وقوله تعالى : (وَلا تُرْهِقْنِي مِنْ أَمْرِي عُسْراً) (٧٣) معناه لا
تغشني .
وقوله تعالى : (زَكِيَّةً بِغَيْرِ نَفْسٍ) (٧٤) معناه
مطهّرة.
وقوله تعالى : (فَأَبَوْا أَنْ يُضَيِّفُوهُما) (٧٧) معناه أن
ينزلوهما منزل الأضياف.
وقوله تعالى : (خَيْراً مِنْهُ زَكاةً) (٨١) يعني دينا (وَأَقْرَبَ رُحْماً) (٨١) [أي] مودة.
وقوله تعالى : (يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَ) (٧٧) معناه أن
يسقط قال الإمام زيد بن علي عليهماالسلام : وليس للجدار إرادة ، وإنّما هو حائط موات .
وقوله تعالى : (وَكانَ وَراءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ
كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً) (٧٩) يعني كان
أمامهم . قال الإمام زيد بن علي عليهماالسلام : كان الملك يأخذ كلّ سفينة صالحة غصبا.
وقوله تعالى : (فَخَشِينا) (٨٠) أي فعلمنا.
وقوله تعالى : (وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما) (٨٢) يعني علم.
وقال مال.
وقوله تعالى : (فَأَتْبَعَ سَبَباً) (٨٥) معناه علم.
ويقال طريق .
وقوله تعالى : (فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ) (٨٦) معناه سوداء .
وقوله تعالى : (بَيْنَ السَّدَّيْنِ) (٩٣) قال الإمام
زيد بن علي عليهماالسلام : هو سدّ إذا كان مخلوقا ، وإن كان معمولا من فعل بني آدم
فهو سدّ .
__________________