الصفحه ١٩١ :
وقوله تعالى : (وَلَقَدْ آتَيْنا مُوسى تِسْعَ آياتٍ
بَيِّناتٍ) (١٠١) قال :
الإمام أبو الحسين زيد
الصفحه ١٩٧ : ) (٧٧) معناه أن
يسقط قال الإمام زيد بن علي عليهماالسلام : وليس للجدار إرادة ، وإنّما هو حائط موات
الصفحه ٣٠١ :
وقوله تعالى : (وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ
الْوَرِيدِ) (١٦) قال الإمام
زيد بن علي
الصفحه ١٦ : النبي (ص) ، وفي كنف والده الإمام
زين العابدين عليهالسلام. ثم بعد ذلك برعاية أخيه الأكبر الإمام محمد
الصفحه ١٩٤ : ]
(٣)) (٢٩) معناه من العدّة.
وقوله تعالى : (أَحاطَ بِهِمْ سُرادِقُها) (٢٩) قال الإمام
زيد بن علي
الصفحه ١٩٦ : مَوْبِقاً) (٥٢) معناه مهلك (٣) والمّوبق : الموعد (٤) قال الإمام زيد بن علي عليهماالسلام : المّوبق : واد بين
الصفحه ٢٠١ : : (وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيها بُكْرَةً
وَعَشِيًّا) (٦٢) قال الإمام
زيد بن علي عليهماالسلام : ليس هناك البكرة
الصفحه ٢٠٧ : الإمام
زيد بن علي عليهماالسلام : معناه مستوى أملس. وقال القاع : الأرض المستوية.
والصّفصف : الذي لا نبات
الصفحه ٢٣١ : كلّ عامل عمله من خير أو شر (٦). واللّزام : القتل (٧). وقال الإمام زيد بن علي عليهماالسلام : كان
الصفحه ٢٤١ :
(٥). قال الإمام زيد بن علي عليهماالسلام : انتهى موسى عليهالسلام إلى مدين وعليه أمة من النّاس يسقون
الصفحه ٢٧٤ : ءَ بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ
بِهِ) (٣٣) قال الإمام
زيد بن علي عليهماالسلام : فالذي جاء بالصّدق ، هو رسول الله صلّى
الصفحه ٣١٦ : الْجَانَّ مِنْ مارِجٍ مِنْ نارٍ) (١٤ ـ ١٥) قال
الإمام زيد بن علي عليهماالسلام : الصّلصال : الطّين اليابس
الصفحه ٣٥٩ : ـ ٢٣) معناه (٩) مشرقة. وناظرة : منتظرة للثواب (١٠). قال الإمام زيد بن علي عليهماالسلام : إنما قوله
الصفحه ٤٠١ : وغريب القرآن للسجستاني ١٢٨.
(٢) ذهب إلى ذلك
الإمام علي عليهالسلام
وابن مسعود انظر تفسير الطبري ٣٠
الصفحه ٤١٣ : ولا شكل ولا مثل ولا ند» مجمع البيان للطبرسي ١٠ / ٥٦٦.
(٣) ذهب إلى ذلك
الإمام علي بن الحسين