الصفحه ٣٧٨ :
(٨٣)
سورة المطففين
أخبرنا أبو جعفر.
قال : حدّثنا علي بن أحمد. قال : حدّثنا عطاء بن السّائب عن
الصفحه ٣٩ : فقال الإمام الشهيد أبو الحسين زيد بن علي
... يا ويحكاه مجازه من جر مالك يوم الدين أنه حدّث عن مخاطبة
الصفحه ٦١ : أن
ناسخا آخر أضافها. وذكر الناسخ في آخر المخطوط «تم كتاب التفسير له عليهالسلام وإن كان في أوساطه
الصفحه ١٧٤ :
(١٥)
سورة الحجر
أخبرنا أبو جعفر. قال
: حدّثنا علي بن أحمد. قال حدّثنا عطاء بن السائب عن أبي
الصفحه ٣٧ :
مفردة مروية عنه» (١).
ونقل بعض تلامذة
زيد أن قراءته هي عين قراءة جده الإمام علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٠٤ : (٦).
وقوله تعالى : (وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلا تُبْصِرُونَ) (٢١) قال الإمام
زيد بن علي عليهماالسلام : اعتدال
الصفحه ٥٣ : منه اليوم ولعله أقدم كتاب
وصل إلينا ورد فيه هذا المصطلح ومما ذكره منه أن «فما فوقها أي فما دونها
الصفحه ٤٣٢ : اشوب (ت ٥٨٨ ه) ، المطبعة الحيدرية النجف الأشرف العراق
سنة ١٣٧٥ ه ـ ١٩٥٦ م.
٢٣٠ ـ مناقب
الامام
الصفحه ٥٤ : (٤) ومجاهد (٥) وعكرمة (٦) والحسن البصري (٧) وقتادة (٨) والضحاك (٩).
أثره في الخالفين
:
رغم قدم هذا
الكتاب
الصفحه ١٨٠ : الذِّكْرِ) (٤٣) قال : الإمام
زيد بن علي عليهماالسلام : نحن أهل الذّكر (٥). ويقال : أهل الذّكر من أسلم من
الصفحه ١٨٧ : ) (٥١) قال الإمام عليهالسلام : عسى من الله واجبة في كلّ القرآن (٣). وكلّ شيء دون السّاعة فهو قريب
الصفحه ٢٩٣ : مُمْطِرُنا) (٢٤) قال الإمام
زيد بن علي عليهماالسلام. فالعارض : السّحاب الذي يرى في ناحية من نواحي السّما
الصفحه ٣٤٩ :
وَنَسْراً) (٢٣) قال الإمام
زيد بن علي عليهماالسلام هذه أسماء ألهة كانوا يعبدونها قوم نوح. ثم
الصفحه ٤٢٥ : (ت ٤٠٠ ه) ، تحقيق أحمد عبد الغفور العطار ، مطابع دار الكتاب العربي ، القاهرة
سنة ١٣٧٦ ه ـ ١٩٥٦ م.
١٢٩
الصفحه ٢٣٧ : ماذا
يقولون.
وقوله تعالى : (إِنِّي أُلْقِيَ إِلَيَّ كِتابٌ كَرِيمٌ) (٢٩) معناه حسن ما
فيه. وقال