الصفحه ٥٧ : الكتاب أن زيدا قد يقحم تفسير آية بين جزئي آية
أخرى كما فعل في بيانه لجزء الآية الثلاثين من سورة التوبة
الصفحه ٤٣ :
بقليل ولا بكثير.
ثم قاموا من عنده وخرجوا» (١).
١٤ ـ منسك الحج (أو
مناسك الحج). طبع الكتاب
الصفحه ٦٠ :
كتاب
تفسير غريب القرآن
لزيد بن علي
وصف مخطوطات
الكتاب :
بعد تقص وتفتيش في
المكتبات ـ التي
الصفحه ٦٦ : فيها بحياة المؤلف وأهمية الكتاب ، وأثره في غيره كما أعددت فهارس مختلفة
للكتاب لتيسير الاستفادة من مختلف
الصفحه ٧٨ : (١).
وقوله تعالى : (ذلِكَ الْكِتابُ) (٢) معناه هذا
الكتاب (٢).
وقوله تعالى : (لا رَيْبَ فِيهِ) (٢) معناه لا
الصفحه ٤٢٠ : ، مطبعة
عيسى البابي الحلبي ، القاهرة ط ١ سنة ١٣٧٦ ه ـ ١٩٥٧ م.
٤٦ ـ بصائر ذوي
التمييز في لطائف الكتاب
الصفحه ٩ : » (٧). والخطأ في هذا التعريف واضح وبين ، وتكفي قراءة سريعة لأي
كتاب في الغريب للقطع بأن الغالبية العظمى من
الصفحه ٢٢ : سنّة رسول
الله. ثم يبين بعد ذلك هدف ثورته بقوله : «فمن سألنا عن عدوتنا فإنا ندعو إلى الله
وإلى كتابه
الصفحه ٥٢ : ).
وقد تناول في
كتابه العديد من الظواهر اللغوية اكتفى هنا بضرب مثال واحد على كل منها ومن يرغب
في
الصفحه ٨٢ : (٤).
وقوله تعالى : (وَإِذْ آتَيْنا مُوسَى الْكِتابَ
وَالْفُرْقانَ) (٥٣) أي أعطينا.
والفرقان : ما فرق بين
الصفحه ٨٦ : : (وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لا يَعْلَمُونَ
الْكِتابَ إِلَّا أَمانِيَ) (٧٨) قال زيد بن
علي عليهماالسلام : معناه
الصفحه ١١٤ : .
(٦) في ى : يعني مذك
وهو تحريف.
(٧) انظر مجاز القرآن
لأبي عبيدة ١ / ١١٠.
(٨) انظر كتاب
الأضداد لقطرب
الصفحه ١٢٦ : تعالى : (وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ
حِلٌّ لَكُمْ) (٥) معناه ذبائحهم
(٥).
وقوله تعالى
الصفحه ١٢٨ : الأحبار (٦).
وقوله تعالى : (بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتابِ اللهِ) (٤٤) معناه
استودعوا (٧).
وقوله
الصفحه ١٢٩ : : (إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ
هادُوا وَالصَّابِئُونَ) (٦٩) فالصّابئون (٦) : فرقة من أهل الكتاب