وقوله تعالى : (وَلا مُتَّخِذاتِ أَخْدانٍ) (٢٥) معناه أخدنة واحدها خدن (١).
وقوله تعالى : (وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَواتِ) (٢٧) معناه الزّنا.
وقوله تعالى : (آتُوهُنَّ أُجُورَهُنَ) (٢٥) معناه مهورهنّ.
وقوله تعالى : (وَلِكُلٍّ جَعَلْنا مَوالِيَ) (٣٣) معناه ورثة. والمولى (٢) : ابن العم. والمولى : المنعم المعتق. والمولى : المعتق. والمولى : الحليف والنّاصر. والمولى : الولي. والمولى : المسلم على يديه. والمولى : المسلم على يد (٣) الرّجل (٤)!.
وقوله تعالى : (وَإِنِ امْرَأَةٌ خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً أَوْ إِعْراضاً) (٢٨) معناه ذهاب عنها ، أو تغير ما (٥).
وقوله تعالى : (فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً) (٣٤) يعني لا تعلّوا (٦) عليهنّ بالذنوب (٧).
وقوله تعالى : (وَإِنْ خِفْتُمْ شِقاقَ بَيْنِهِما) (٣٥) معناه أيقنتم تباعد ما بينهما. والشّقاق : العداوة.
وقوله تعالى : (وَالْجارِ ذِي الْقُرْبى) (٣٦) معناه القريب القرابة (وَالْجارِ الْجُنُبِ) (٢٦) الغريب. والجنابة : الغربة والبعد (٨).
وقوله تعالى : (وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ) (٣٦) معناه المرأة. ويقال : الرّفيق في السّفر ينزل إلى جنبه (٩). وابن السّبيل : الغريب (١٠).
__________________
(١) أخدان : أصدقاء واحدهم خدن وخدين. انظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٢٤ وغريب القرآن للسجستاني ٨.
(٢) في ى م : المولى العم.
(٣) في ى : يدي الرجل.
(٤) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٢٤ ، والقاموس المحيط (ولى) ٤ / ٤٠٤ ولسان العرب ٢٠ / ٢٨٨ ـ ٢٨٩. وتحفة الأريب بما في القرآن من الغريب لأبي حيان الأندلسي ١٣٦.
(٥) في ب ى : وتغيرا لما.
(٦) في ى : لا تعتلوا. وتعلوا بمعنى تعللوا. انظر القاموس المحيط (عل) ٤ / ٢١.
(٧) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٢٥ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٢٦.
(٨) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٢٦ وتفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٢٦ ، وغريب القرآن للسجستاني ٦٨.
(٩) قال أبو عبيدة إن الصاحب بالجنب «الذي يصاحبك في سفرك ويلزمك فينزل إلى جنبك» مجاز القرآن ١ / ١٢٦ وانظر تفسير غريب القرآن لابن قتيبة ١٢٧.
(١٠) انظر مجاز القرآن لأبي عبيدة ١ / ١٢٦.