الصفحه ١١ : (١).
وقد جاء اسمه على
لسان أكثر المؤرّخين والمترجمين لحياته بل إنّ هذا الاسم ذكره نفس العلّامة في
كتاب
الصفحه ٤٨ : من
المطبوع وكان آخر بحث فيها في النفس وآخر عبارة فيها : «فمحل العلم غير منقسم
وإلّا إن حلّ العلم في
الصفحه ٤٩ : ١٣٣٨ ه ، في
مكتبة آية الله السيّد محسن الحكيم رحمهالله برقم ٩٢٩ ، ومعها كتاب تسليك النفس إلى حظيرة
الصفحه ٧٧ : تقرّر هذا
فنقول : صحّة النظر إنّما تكون بصحّة المقدّمات ، أي بكونها مطابقة للأمر نفسه
وبصحّة الترتيب على
الصفحه ٨٢ : لاستحالة توجّه
النفس بالطلب نحو شيء لا شعور لها به (٦) البتّة.
والجواب أنّه
معلوم من وجه دون وجه ؛ أمّا
الصفحه ٨٣ :
تكون معلومة من
جهة التصوّر مجهولة من جهة الحكم فمن جهة أنّه معلوم تكون (١) النفس شاعرة به ، ويصحّ
الصفحه ٩٤ : الحكم في نفس الأمر وعند المبرهن ، وقد يكون استدلالا بالمعلول على العلّة (٩) كالاستدلال بوجود الحمّى على
الصفحه ١٠٩ :
نفسه.
الثاني : أحد
الأمرين ، وهو إمّا كون إحدى المقدّمتين دائمة أو كون الكبرى من القضايا الستّ
الصفحه ١٣٥ : كان القادر قادرا على الفعل لأنّه ممكن ،
فلو كان الإمكان هو نفس القدرة كان (٤) تعليلا للشيء بنفسه فهو
الصفحه ١٣٩ : بيّنّا حدوث الحركة والسكون ، فإذا
كان الجسم هو نفس الحركة والسكون كان محدثا قطعا ، وهو المطلوب.
قال
الصفحه ١٥٣ : المجموع إمّا جميع الأجزاء أو البعض أو الخارج ، ويلزم من الأوّل
والثاني تأثير الشيء في نفسه والثالث ينقطع
الصفحه ١٥٥ : علّة في نفسه ، والأقرب في إبطال التسلسل برهان التطبيق ، وهو أنّا نفرض
جملة لا يتناهى من المعلول الأخير
الصفحه ١٦٠ : لا ، والأوّل :
النفس ، والثاني : العقل ، والجوهر أحد الأجناس العوالي العشرة في المشهور
الصفحه ١٦٦ : المزاج والصحّة عند قوم (٧) ، وعند آخرين هي نفس الاعتدال (٨).
الثالث عشر :
القدرة ، وهي عرض زائد على
الصفحه ٢٠٦ : العلّة لحاجة الأثر إلى المؤثّر أو
جزءا منها أو شرطا لها لزم تأخّر الشيء عن نفسه بمراتب.
وبهذا ظهر فساد