الصفحه ٥٣٤ : : أنّ
النفس جواهر أصليّة في هذا البدن حالّة فيه من أوّل العمر إلى آخره ، لا يتطرّق
إليها التغيّر ولا
الصفحه ٥٣٦ : في شيء من الأفراد لم يحل في المجموع ، وكلّ جسم وكلّ (٣) جسمانيّ فهو منقسم ، فمحلّ العلم الذي هو النفس
الصفحه ٥٤١ : الكلّيّ في الذهن لكنّه صورة شخصيّة حالّة في
نفس جزئيّة ، وتؤخذ من حيث هي هي ، فتكون كلّيّة.
فنقول : لم
الصفحه ٥٤٢ : منه (٢) كونها مستقلّة بذاتها بالإيجاد ، وأمّا الكبرى فلأنّ النفس
لا تعقل ما لا يتناهى ، نعم تقبل صورا
الصفحه ٥٦٧ : إن قلنا : إنّ الإنسان عبارة عن
الأجزاء الأصليّة في هذا البدن ، وإمّا بإعادة النفس إلى بدن آخر بعد فنا
الصفحه ٢٧ : الذي باحث فيه تمام الحكماء وإن احتمل الاتّحاد بعض
الأفاضل (١).
تسليك النفس إلى
حظيرة القدس
تناول
الصفحه ١٦٧ :
صحّة الفعل عند
قوم (١) وعند آخرين هي نفس (٢) صحّة البنية والصلابة (٣).
الرابع عشر :
الاعتقاد وهو
الصفحه ٢١٥ : يكون نفس الماهيّة أو أمرا آخر ، والقسمان باطلان ؛ أمّا الأوّل فلأنّ الماهيّة
لو أثّرت في وجودها لكانت
الصفحه ٢١٨ : المتأخّرين إلى أنّ
وجود كلّ شيء نفس حقيقته (٢) ، فحينئذ يستحيل أن يكون مشتركا.
وأمّا الحكماء فقد
ذهبوا إلى
الصفحه ٢٢٠ :
بين الجميع ، فإنّ الوجود لو كان هو (٣) نفس (٤) الجوهريّة (٥) لزم زوال اعتقاده حال زوال اعتقاد
الصفحه ٢٤١ : واحدة ، كما لا يصحّ نسبة جميع الأشياء إليه نسبة واحدة.
قال
:
ولأنّه إن صحّ وجب
لأنّها صفة نفسية متى
الصفحه ٢٨٠ :
يعلم كلّ معلوم
صفة نفسيّة لامتناع انفعاله عن الغير ، والصفات النفسيّة متى صحّت وجبت ، وقد مضى
بيان
الصفحه ٢٩٥ : الصورة مثال للجوهر ليست نفسه ولا مساوية له في حقيقته ووجودها في الأعيان
إنّما يكون لوجودها في (٨) موضوعها
الصفحه ٥٢٣ :
أربعة ، فيجب أن
يكون الوتر خطّا إذا ضرب في نفسه كان ثمانية ، لكن الثلاثة في نفسها تسعة فإن كان
الصفحه ٥٣٥ : .
وأيضا فإنّا نعلم
الإنسان قطعا ونشكّ في المجرّد ؛ فدلّ على التغاير.
[النفس جوهر مجرّد
عند الحكما