الصفحه ٣٠٨ : مسبوقية
التصوّر.
قال
:
سؤال : الإجماع
متوقّف على صدق الرسول المتوقّف على الكلام فيدور ، ولأنّه متكلّم
الصفحه ٤٥٧ : ، بل بامور
معتادة متطاولة من طبيعة ذلك الشكل حصول المخبر.
أقول
:
الفرق بين المنجّم
والرسول أنّ
الصفحه ٤٨٤ :
:
فإذن الإمام الحقّ
بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله هو عليّ عليهالسلام ، لأنّ الناس قائلان إمّا بوجوب
الصفحه ٥٥٠ : عن ذلك المكان إلى آخر فيدركها
البصر في المكان الثاني (٢) ويتأدّى إلى الحسّ المشترك قبل زوال الحصول في
الصفحه ٤٨٨ : عليهالسلام له ، ومن المحال أن ينصب الرسول صلىاللهعليهوآله أمتعة (٣) الناس على شكل المنبر ويصعد عليه ثمّ
الصفحه ٦٠١ :
فهرس الأعلام
* نقدّم أسماء
المعصومين الأربعة عشر عليهمالسلام
رسول الله
الصفحه ٤١٣ :
وصارفا عن الثاني
، لكونه حكيما ، ولأنّ إرادة القبيح قبيحة ، وللسمع.
أقول
:
ذهبت الأشعريّة
إلى
الصفحه ٥٧٧ : .
أقول
:
ذهب أبو القاسم
الكعبي إلى أنّ العفو عن الفاسق (٥) من أهل الصلاة محال عقلا ، والبصريّون جوّزوه
الصفحه ٤٠٧ : قبيح ، والأوّل إن كان عائدا إلى الله تعالى فهو محال ، وإن كان إلى العبد
فهو عالم بعدم وصول ذلك إليه
الصفحه ٣٥٠ : إلى الجهة أو (٢) عنها ، وعلى التقدير الأوّل تكون الجهة هي المتوجّه إليه
فلا يكون الخلف جهة ، وإن
الصفحه ١٦٣ : أجزائه
إلى الامور الخارجة (١) عنه كالقيام والقعود.
السابع : الملك ،
وهو (٢) نسبة التملّك (٣) ، وقيل
الصفحه ٣٧٦ : العدول لهما وصحّ
سلب التناهي عنهما ، والفرق بين السلب والعدول أنّ السلب عبارة عن سلب (٤) شيء عن شيء مطلقا
الصفحه ٥٨٦ :
لو لم يعزم على
ذلك لكشف عن كونه غير نادم (١).
وفيه نظر ، فإنّه
لا يلزم من اقتضاء ذلك هذا أن لا
الصفحه ١٢٨ :
إلى الأمور الخارجة عنه (٣) كالقيام والقعود ،
__________________
(١) في «ف» : (وإمّا).
(٢) في
الصفحه ٥٦١ : إلى جميع ما يفرض جهة بالسويّة ، فلا بدّ وأن يكون
محيطا كريا.
والجواب عن هذا (٤) المنع من مخالفة