الصفحه ١٤٠ : بحياتنا العقلية أتم وأفضل من كلّ خير وسعادة ، وقد عرفت أنّ اللذيذ بالحقيقة هو الوجود وخصوصاً الوجود العقلي
الصفحه ١٧٤ :
ومن الواضح أنّ هذه اللحظة هي
آخر ما يتمكن الإنسان من الوصية والأَولىٰ أن يقدّمها على الاحتضار سوا
الصفحه ١٨٩ : بقوله : ( هَـٰذَا رَحْمَةٌ مِّن
رَّبِّي فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ رَبِّي جَعَلَهُ دَكَّاءَ ) فاندكاك السدّ من
الصفحه ٢٤٥ : يجتازها بسرعة ، وأمّا من خفت موازينه فيلبث فيها مدة طويلة تدوم إلىٰ خمسين ألف سنة ، وقد مرَّ على أنّ
الصفحه ٢٦٧ : عليهم ، فلله عزّ وجلّ على كلّ عبد رقباء من كلّ خلقه ومعقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله
الصفحه ٣٠٤ : الكفار وجميع فساق أهل الصلاة.
واتّفقت الإمامية علىٰ
أنّ من عُذِّب بذنبه من أهل الإقرار والمعرفة والصلاة
الصفحه ٣٠٨ : عليهالسلام للمأمون في رسالته : « انّ الله لا يدخل النار مؤمناً وقد وعده الجنة ، ولا يخرج من النار كافراً وقد
الصفحه ٣٤٥ :
للذات
والآلام إن لم يكن من أهل المكاشفة والمشاهدة. (١)
ثمّ إنّه قدسسره ضرب مثالاً آخر لتقريب
الصفحه ٣٣ : : ( لَيَجْمَعَنَّكُمْ
إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ) مشعراً بأنّ جمع الناس يوم القيامة من
مظاهر رحمته.
وثمة سؤال وهو
الصفحه ٧٧ :
٣.
المعاد جسماني وروحاني معاً
ذهب المحقّقون من المتكلّمين
والحكماء كالشيخ المفيد والسيد
الصفحه ١١١ :
الجزء
جزءاً من العضوين ، وهو محال.
وأما الثاني : فلأنّه قد يطيع
العبد حال تركبه من أجزاء بعينها
الصفحه ١٣٥ : بينه وبين استتمام العمر الطبيعي أو القدر المعتد به مانع كالموت الاخترامي بقي على ما كان عليه من سذاجة
الصفحه ١٧٥ :
من علل
بقاء حياته ونشاطه ، ولذلك ستر سبحانه علم هذا الموضوع عن الناس إلّا في موارد خاصة لملاكات
الصفحه ٢٢٠ :
أحدكم
: « اللّهمّ إنّي أعوذ بك من الفتنة » لأنّه ليس أحد إلّا وهو مبتل بفتنة ، ولكن من استعاذ
الصفحه ٢٤٨ :
وقطعها
، وقال أمير المؤمنين صلوات الله عليه : « إنّ أمامكم عقبة كؤوداً ، ومنازل مهولة لابدّ من