الصفحه ٢١٤ :
سؤال
آخر وإجابة
انّه سبحانه يستثني طائفة
خاصة من الناس من الصعق عند النفخة الأُولىٰ
الصفحه ٢٣٣ :
صعيد
واحد ونادى مناد من عند الله يسمع آخرهم كما يسمع أوّلهم ، يقول : أين أهل الصبر ؟ قال : فيقوم
الصفحه ٢٤٦ :
فيسأل
عمّا قصر فيه من معنى اسمها ، فإن سلم من جميعها انتهى إلى دار البقاء فيحيا حياة لا موت فيها
الصفحه ١١٢ :
الحاصلة
بالتغذية ، فالمعاد من كلّ من الآكل والمأكول الأجزاء الأصلية الحاصلة في أوّل الفطرة من غير
الصفحه ١٩٣ :
وحاصل التفسيرين : انّه طبقاً
للتفسير الأوّل يكون المراد من اليوم في قوله : ( يَوْمَ
تَأْتِي ) هو
الصفحه ٣٣٨ : خلاف الظاهر.
٧. وقال الإمام الصادق عليهالسلام : « ما من موضع قبر إلّا وقد ينطق كلّ يوم ثلاث مرّات
الصفحه ٩٣ :
الجرم
متولداً من الهواء والأدخنة ويكون مقارناً لمزاج الجوهر المسمّىٰ روحاً الذي
لا يشك الطبيعيون
الصفحه ٢٩٦ : الاستدلال بخلقة الأُولى علىٰ
خلقة الثانية ، وإليك نماذج من تلك الآيات :
أ. يحكي سبحانه عمّن جاء من أقصى
الصفحه ١١٦ : تشخصه والمعتبر في الشخص المحشور جسمية ما أية جسمية كانت ، وانّ البدن الأُخروي ينشأ من النفس بحسب صفاتها
الصفحه ١١٧ :
إلى
الآكل لا إلى المأكول ، ونظيره زرع الأعضاء الرائج في الطب الحديث فانّ الكلية مثلاً إذا أخذت من
الصفحه ٢٣٩ :
سبحانه
: ( فَأَمَّا
مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ * فَسَوْفَ يُحَاسَبُ
حِسَابًا يَسِيرًا
الصفحه ٢٥٣ :
والمراد من الأوّل هو ما
يفهمه الإنسان عند سماع اللفظ دون تدبّر في القرائن الحافة به.
والمراد من
الصفحه ٥١ :
على أنّ
ماهية الإنسان ممكنة وإلّا لما وجد فرد واحد منه ، فإذا كان الفرد الأوّل ممكناً فالفرد
الصفحه ٩٥ : طبيعياً مادياً في هذه النشأة ، والنفس بعد مفارقتها
البدن الدنيوي تتعلّق ببدن مثالي مستقل نشأ من ذي قبل
الصفحه ١١٥ : ثماني سنين.
٢. إذا افترضنا انّ البدن
الأخير وما تقدمه من الأبدان صادف المانع وأصبح جزءاً لإنسان آخر