الصفحه ٢٧٥ : مِّنكُمْ إِلَّا وَارِدُهَا ).
وعلى ضوء هذا فالناس قاطبة
يردون جهنم ، فهل المراد من الورود هو الاقتراب
الصفحه ٢٨٤ :
الفصل الثاني والعشرون :
أصحاب الأعراف وسيماهم
قد وردت كلمة الأعراف في
القرآن مرّتين
الصفحه ٣١٨ : عن إطار الشرك.
١١. المتوغلون في الخطايا
يحكم القرآن المجيد علىٰ
من كسب سيئة وأحاطت به خطيئته
الصفحه ٣٣٢ :
تجسّم
الأعمال على ضوء القرآن والروايات
إنّ هناك طائفة من الآيات تدل
بوضوح على أنّ ما
الصفحه ٣٦٠ :
بِشَهَادَاتِهِمْ قَائِمُونَ ). (١)
كلّ ذلك من أوصاف المصلين
الواردة في تلك السورة ، وقد ورد في
الصفحه ٢٣ : اللَّـهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِ ). (١)
٢. وعلى ذلك المنوال جرى
كلامه سبحانه في الآية التالية
الصفحه ٤٠ : للمعاد كانوا من الأشراف والأعيان الذين يعبّر عنهم القرآن بالملأ ، وكانوا ينكرون المعاد لدافعين :
الأوّل
الصفحه ٩٠ :
وبالتالي
تأويل ما دلّ من الآيات والروايات على اللقاء بوجه ، وهو انّ المراد هو الموت ولقاء الثواب
الصفحه ١٢٩ :
ونحن رأينا كثيراً من
المنتسبين إلى العلم والشريعة انقبضوا عن إثبات عالم التجرّد واشمأزّت قلوبهم
الصفحه ١٦١ :
أيضاً
حدث من الأحداث. (١)
ويقول الدكتور « دونالد روبرت
كار » : إنّ هذا الكون لا يمكن أن يكون
الصفحه ٢٢٤ :
الأفعال
، فكأنّها من باب ذكر الخاص بعد العام.
وقد نشاهد هذا النوع من
التقسيم في الروايات ، حيث
الصفحه ٢٩٥ :
الأوّل : قصة آدم وحواء وإسكانهما الجنة ثمّ
إخراجهما عنها بأكل الشجرة وكونهما يخصفان عليهما من ورق
الصفحه ٦٠ : .
القرآن وخلود النفس
إنّ الذكر الحكيم يؤكّد على
خلود الروح وبقائها ، والآيات في هذا المضمار على قسمين
الصفحه ٨٢ : يمكن الجمع بين كون المحشور هو البدن الدنيوي العنصري وبين كون الحياة الأُخروية كاملة ، فلا محيص من القول
الصفحه ٢٠٢ : السماء.
وثمّة نكتة جديرة بالإشارة
وهي انّ القرآن الكريم ينص علىٰ أنّ السماء في بدء الخلقة كانت من دخان