الصفحه ٢٥٤ :
حال
العباد من حيث الطاعة والعصيان ، حتى تصل النوبة إلى قضائه سبحانه ، فما هي تلك الأداة التي تكون
الصفحه ٣٨ : الثاني : الشبهات الطارئة على أذهانهم.
وقد ذكر القرآن شيئاً من
الدوافع والشبهات ، فها نحن نستعرض الدوافع
الصفحه ٦٧ : لفظة ( فَصُرْهُنَّ ) إمّا من « صيّر » بمعنى الميل والأُنس ، فعندئذٍ يكون الأمر بالقطع مقدراً ، فكأنّه
الصفحه ١٥٨ : ، فإنّما هي من لوازم تلك المصاديق لا من خصوصيات المعنى.
ولذلك يستعمله القرآن الكريم
تارة في الأرض الجردا
الصفحه ٢٥٥ :
الْحَدِيدَ فِيهِ بَأْسٌ شَدِيدٌ ). (١)
هذه هي تطبيقات لمفهوم
الميزان في القرآن.
ب. لكلّ شيء ميزان يوزن به
الصفحه ٣٧٠ : ). (١) والقرآن يصف تارة أحوالهم في الدنيا وموقفهم من الشرع والشريعة وأُخرى أحوالهم في الآخرة.
أمّا صفاتهم في
الصفحه ٤٠٢ :
خوف الإنسان من الموت
١٦٢
أقسام الموت في القرآن
الكريم
١٦٥
الصفحه ٤١٠ :
المعرضون عن القرآن
٣٢١
المطففون في الميزان
٣٢٢
الآكلون للربا
٣٢٣
الصفحه ٢٢٣ : : ( ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ ) (١) ويمكن
عدّ هذه الآية من الصنف الأوّل الذي دل علىٰ
الصفحه ٣١١ :
١٢. المرتكبون للقبائح ( الفرقان
/ ٦٨ ـ ٦٩ ).
١٣. المعرضون عن القرآن ( طه
/ ١٠٠ ـ ١٠١ ).
١٤
الصفحه ٢٠٠ : .
٣. أجل الأُمم
القرآن يذكر أنّ لكلّ أُمّة
أجلاً كما أنّ لكلّ فرد أجلاً خاصاً ، فللأُمم حياة وموت ، وبزوغ
الصفحه ٢٠٩ : في الصور
وقد عبر القرآن الكريم عن تلك
الواقعة المفزعة ، ثمّ المحيية بتعابير أُخرى ، وهي كالتالي
الصفحه ٢٦٠ : شهادة شهود لصالح شخص أو ضدّه ، فإذا كانت الشهادة حائزة للشرائط يُصدر القاضي رأيه علىٰ وفقها ، والقرآن
الصفحه ٤٠٤ :
في أقسام أشراط الساعة
١٨٧
أشراط الساعة في القرآن
الكريم
١٨٧
أشراط
الصفحه ٤٠٧ : واستعمالاته في
القرآن
٢٥٤
لكلّ شيء ميزان يوزن به
٢٥٥
الفصل العشرون الإشهاد يوم