الصفحه ٣١٢ : ء آدم ، منها قوله : ( يَا بَنِي آدَمَ إِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ
الصفحه ٣٢٥ : أُؤمّنه في
حلٍّ ولا حرم » فقُتِلَ يوم الفتح. (١)
ولعل ما ذكره الطبرسي من سبب
للنزول يؤيد قول القائلين
الصفحه ٣٣٣ : وَبِأَيْمَانِهِم بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ
فِيهَا ذَٰلِكَ هُوَ
الصفحه ٣٧٨ : وُجُوهِهِمْ ). (٥)
وسادسة إلى تمنّيهم الخلاص من
العذاب بفداء كلّ من كانوا يحبونه في الدنيا من الأولاد
الصفحه ٢٤ :
بالحقّ كوصف وعده به آية صحّة المدعىٰ وانّه لا مناص من إحياء الموتىٰ وإلّا لعاد
الحقّ المطلق حقّاً نسبياً
الصفحه ٥٢ : خَاسِرَةٌ ). (١)
إلىٰ غير ذلك من الآيات
التي تعبر عن شبهاتهم بأنّ العظام البالية لا يمكن إعادة الحياة فيها
الصفحه ٦٤ :
الفصل الخامس :
ذكر نماذج من إحياء الموتى في الشرائع
السابقة
إنّ للمتّقين مراتب ودرجات
الصفحه ٦٥ : تفترسها السباع ويأكل منها سباع البر ودواب البحر ، فسأل الله سبحانه ، وقال : يا ربّ ، قد علمت أنّك تجمعها
الصفحه ٦٨ : إِلَى الْعِظَامِ ) سواء
أُريد منه عظام حماره أو غيره ، يفيد انّه سبحانه كساها لحماً ثمّ أحياه ، فكان
الصفحه ٧٣ :
ضالّ
في تفسير كتاب الله العزيز ، وليس اللجوء إليها إلّا لأجل ما اتخذه صاحب المنار من موقف مسبق
الصفحه ٧٥ :
٧.
إيقاظ أصحاب الكهف
روى المفسرون أنّ فتية من قوم
آمنوا بالله تعالى وكانوا يخفون
الصفحه ٧٦ :
الفصل السادس :
المعاد الجسماني والروحاني
من المسائل الشائكة في مبحث
المعاد هو تبيين
الصفحه ٨٣ :
يقول سبحانه : ( مِنْهَا خَلَقْنَاكُمْ
وَفِيهَا نُعِيدُكُمْ وَمِنْهَا نُخْرِجُكُمْ تَارَةً
الصفحه ٨٨ : مِنَ النَّارِ ). (٢)
وقال الإمام أبو جعفر الباقر عليهالسلام في تفسير قوله : ( كَذَٰلِكَ يُرِيهِمُ
الصفحه ٩٦ :
خلق مع
البدن الدنيوي ويتكامل في ظل تكامله.
وقد استدل على وجود ذلك البدن
بأُمور منها :
انّ