الصفحه ٨٦ : . وتهدّلت عليه الثمار ، وتفجّرت
حوله العيون ، وجرت من تحته الأنهار وبسطت له الزرابيّ ، وصفّفت له النمارق
الصفحه ٩٤ : صواب ـ انّ
الذي دعا المعلم الثاني والشيخ الرئيس إلى القول بتعلّق الروح بالبدن المتولّد من الهوا
الصفحه ٩٨ : .
فاعلم أنّ النفس الإنسانية
مختصة من بين الموجودات بأنّ لها هذه الأكوان الثلاثة مع بقائها بشخصها
الصفحه ١٠٥ : الأوّل يخالف العقل الصريح ، ولفيف من الآيات ، كما يضاد الغاية من وراء بعث الأنبياء ، فلا محيص عن التأويل
الصفحه ١١٨ :
الجرائم
، كما هو الحال في قوله : ( وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٢٦ : في الآية ، بل غاية ما يستفاد منها هو وجود التغاير والاثنينية ، وأمّا ما هو ملاك التفاوت والاثنينية
الصفحه ١٣١ : في الحياة الدنيا تحت ظل الحركة الجوهرية فتصل من الأدنى إلى الأعلى حتى تقع انتهاء الأكوان الصورية من
الصفحه ١٤٨ : في هذه الحال قيام العرض بلا موضوع ، وهو من الاستحالة بمكان.
وأمّا في الصورة الثانية ،
أعني : تعلّق
الصفحه ١٥٠ : سنة وتعلّقت بخلية ليس لها من الفعلية سوى كونها قوة للكمال ، فكيف تكون تلك النفس مدبرة لها ؟
وأمّا
الصفحه ١٥٦ :
يُبْعَثُونَ ). (١)
ومن العجب انّ هناك من يدّعي
بأنّه قادر على جلب الأرواح من عالمها العلوي والارتباط بها
الصفحه ١٨٣ : القاضي عبد الجبار ـ وهو
من أعاظم متكلّمي المعتزلة في القرن الخامس ـ : لا خلاف فيه بين الأُمّة ، إلّا شي
الصفحه ٢١٦ : مِّن سُلْطَانٍ إِلَّا أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنفُسَكُم مَّا
الصفحه ٢٤١ : قد افتتن في حسنه ، فيقول : يا ربّ
حسّنتَ خلقي حتى لقيتُ من النساء ما لقيتُ ، فيجاء بيوسف عليهالسلام
الصفحه ٢٤٧ : ، فيسأل عن العمرة ، فإن جاء بها تامة جاز إلى السابع ، فيسأل عن المظالم ، فإن خرج منها وإلّا يقال : انظروا
الصفحه ٣٠٩ : .
الثاني : يلزم أن يكون من عبد الله تعالى مدة عمره
بأنواع القربات إليه ثمّ عصى في آخر عمره معصية واحدة مع