الصفحه ٣٢٦ : يقول : إنّما شفاعتي لأهل الكبائر من أُمّتي ، فأمّا المحسنون منهم فما عليهم من سبيل ». (١)
فلو دلّت
الصفحه ٣٤٢ :
وقع
التصريح في كثير من الأخبار والآيات ، والله يعلم وحججه عليهمالسلام. (١)
إنّ أساس الإشكال
الصفحه ٣٤٤ : منها بصورة يناسبها في عالم الآخرة والأفعال والآثار التي كانت تلك الصفات مصادر لها في الدنيا ، وربما
الصفحه ٣٤٨ :
عِندِ غَيْرِ اللَّـهِ لَوَجَدُوا
فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا ). (١)
وعلىٰ ضوء ذلك فلا مانع
من أن
الصفحه ٣٥٥ : *
تُسْقَىٰ مِنْ عَيْنٍ آنِيَةٍ * لَّيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ
إِلَّا مِن ضَرِيعٍ * لَّا يُسْمِنُ وَلَا
يُغْنِي مِن
الصفحه ٣٧٤ :
اليأس من رحمة الله ( فَأَذَّنَ مُؤَذِّنٌ
بَيْنَهُمْ أَن لَّعْنَةُ اللَّـهِ عَلَى الظَّالِمِينَ
الصفحه ٨ : انتقال من نشأة إلىٰ أُخرى ،
تبتدأ بموته وتستمر بحياته البرزخية ثمّ الأُخروية حتى يبلغ مصيره في تلك النشأة
الصفحه ١٣ : من نزلت عليه الشريعة السماوية وتحمّل أعباءها ، وكان يذكّر الناس بالمعاد في خطاباته ودعواته ، يقول
الصفحه ٢٠ : الغائية ويقتصرون على العلّة المادية والصورية ، وبذلك أراحوا أنفسهم من عناء الإجابة ، بل أذعنوا بأنّه ليس
الصفحه ٣٤ : الأُمور ممّا لا تنفك عن
الحركة ومنها الغاية التي تتحرك المقولة إليها وتسكن عندها ، والإنسان منذ نشوئه في
الصفحه ٣٥ :
قال سبحانه : ( وَلَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ * ثُمَّ جَعَلْنَاهُ
الصفحه ٥٨ : الذي يتألف من خلايا كثيرة التي لم تزل في تحول وتغير مستمر ، وهذه الخلايا تقطع أشواطاً طويلة حتى تصل إلى
الصفحه ٦٣ :
فَكَيْفَ آسَىٰ
عَلَىٰ قَوْمٍ كَافِرِينَ ). (١) ودلالة الآيتين علىٰ نمط واحد حيث
إنّ كلاً من صالح
الصفحه ٦٩ : ).
٣. إحياء قوم من بني إسرائيل
ذكر المفسّرون انّ قوماً من
بني إسرائيل فرّوا من الطاعون أو الجهاد لما رأوا
الصفحه ٧٨ : الروح والنفس ، فهؤلاء حطُّوا من المكانة الرفيعة للإنسان وجعلوه في عداد الحيوانات ، غير أنّ له صفات خاصة