الصفحه ١٣٨ : المحشور هو الروح أو الروح والبدن ، وهذا النوع من المعاد ممكن وواقع.
توضيحه : انّ مقتضى الحكمة الإلهية
الصفحه ١٣٩ :
قسمين
بين من أخلد إلى الأرض ولا يبغي سوى نيل اللذات الحسية ، وبين من لا يهمه إلّا اللذات العقلية
الصفحه ١٤٣ : والحيوان والجنين فتبدأ حياتها من جديد ، فَتُجزى حسب أعماله في الحياة السابقة ، هذا هو التناسخ المصطلح بين
الصفحه ١٤٦ :
ج. التناسخ الصعودي
إنّ النبات أكثر استعداداً من
غيره من الأجسام لكسب الفيض ، كما أنّ
الصفحه ١٦٤ : وعمّرتم دنياكم ، فأنتم تكرهون النقلة من العمران إلى الخراب ». (١)
قيل للإمام محمد بن علي بن
موسى
الصفحه ١٧٣ :
وَأَنَا مِنَ الْمُسْلِمِينَ *
آلْآنَ وَقَدْ عَصَيْتَ قَبْلُ وَكُنتَ مِنَ
الْمُفْسِدِينَ ). (١)
وليست
الصفحه ١٧٩ : أطلق على هذا النوع من الحياة لفظ البرزخ ، لأجل الفصل بين الحياتين علىٰ
وجه لا يمكن للإنسان أن يتجاوز
الصفحه ١٩٠ :
غير انّ هناك بحثاً آخر وهو
انّ نزول عيسى عليهالسلام من أعلام القيامة وأشراطها ، فهل المراد تولده
الصفحه ٢١٣ : كيفما كان من مختصات الساعة ويكون ما ذكر من فزع بعضهم وأمن بعضهم من الفزع وسير الجبال من خواص النفخة
الصفحه ٢١٩ :
٦. ما هو المقصود من سوء
الحساب ؟
٧. من هم الذين يحاسبون
حساباً يسيراً ؟
٨. اختلاف العباد عند
الصفحه ٢٦٢ : له أن يشهد. ومن الواضح بمكان أنّ العلوم التي ينالها الإنسان لا تغني عن هذا النوع من الشهادة وذلك لبعد
الصفحه ٢٦٣ : شهادته على أعمال
أُمّته من خير وشر وصلاح وفساد ، وأداء الشهادة فرع تحمّلها ولا يتحمله إنسان إلّا بعد
الصفحه ٢٧٩ :
وهذا التعبير من الإمام يؤيد
الاحتمال الثاني وهو انّ الطريق الذي يسلكه كلٌّ من المؤمن والفاجر هو
الصفحه ٢٨١ : معوج ، فيثبت قدم المؤمن في الأوّل لاستقامته ، ويزل قدم الكافر لإعوجاجه.
هذا هو الذي استظهره المفيد
من
الصفحه ٢٨٧ : أبواب الجنة.
كما أنّ قوله في الآية
الرابعة : ( ادْخُلُوا
الْجَنَّةَ ) راجع إلى هؤلاء الذين كانوا من