الصفحه ١٠٤ : القرآن على ما يذكره المحقّقون من علماء الإسلام ، لكان حقاً لا ريب فيه ولا اعتداد بمن ينفيه. (١)
إنّ ما
الصفحه ١٤٣ : الإسلاميين وفلاسفة الاغريق.
وكثيراً ما يلتجئ إلىٰ
هذه الفرضية من ينكر المعاد ، لأنّ رجوعه إلى عالم الدنيا
الصفحه ١٥٤ : .
_____________________
١.
البقرة : ٦٦.
٢.
المسائل السروية : ٣٢ و ٣٥.
٣. فجر
الإسلام : ٢٧٧.
الصفحه ١٦٨ :
ساحات
الوغىٰ ولكنّهم دافعوا عن كيان الإسلام فصانوا دينهم وديارهم ونواميسهم.
ونظير ذلك تارك
الصفحه ١٨٣ :
الروايات أنّ المسؤول والمعذَّب والمنعّم هو هذا
_____________________
١.
مقالات الإسلاميين : ٣٢٠ ـ ٣٢٥
الصفحه ١٨٤ : عليه بين المذاهب الإسلامية.
٣. انّ المسؤول هو البدن
المثالي.
نعم بقي هناك أمران وهما :
١. الأُمور
الصفحه ١٩٣ : الإسلام أو إيجاد الحسرة في قلوب الكافرين ؟
السادس : ما هو المراد من
قوله : ( أَنَّ
النَّاسَ كَانُوا
الصفحه ٢٣٢ : تنشر الدواوين لأهل الإسلام ». (٣)
روى الصدوق عن الإمام علي بن
موسى الرضا عليهماالسلام عن آبائه عن
الصفحه ٢٣٦ : الدِّينَ عِندَ اللَّـهِ الْإِسْلَامُ وَمَا اخْتَلَفَ
الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَا
الصفحه ٢٥٨ :
جهنم
زمراً ، وإنّما نصب الموازين ونشر الدواوين لأهل الإسلام ». (١)
ويؤيد ذلك أيضاً ما نقل عن
الصفحه ٢٦٢ : وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا ). (٢)
وقد وصفت بعض الآيات نبي
الإسلام بأنّه شاهد ، قال سبحانه
الصفحه ٣٠٤ : على خلود أهل الجنة في الجنة ، وخلود الكفار في النار ، واختلف أهل الإسلام فيمن ارتكب الكبيرة من
الصفحه ٣١٥ : السالفة ولو عمَّت بعض الأُمّة الإسلامية فإنّما عمتهم بهذا الملاك.
وإليك ما يخصّص الظالمين
بالمكذبين
الصفحه ٣٤٥ : الإسلامية ، فحان البحث عنه من منظار آخر وهو منظار العلم.
إنّ تجسم الأعمال أُرسي علىٰ
قواعد ثابتة وهي
الصفحه ٣٤٧ : قرناً يوم لم يكن للإنسان أي معرفة بها. غير انّ الأكابر من علماء الإسلام وصلوا إليها عن طريق المكاشفة