مجموع كتب ورسائل الإمام القاسم بن إبراهيم الرسي ( ١٦٩ ـ ٢٤٦ هـ ) [ ج ٢ ]
مجموع كتب ورسائل الإمام القاسم بن إبراهيم الرسي ( ١٦٩ ـ ٢٤٦ هـ ) [ ج ٢ ]
المؤلف :القاسم بن ابراهيم بن اسماعيل بن ابراهيم بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب عليهم السلام
الموضوع :الفرق والمذاهب
الناشر :دار الحكمة اليمانية للتجارة والتوكيلات العامة
الصفحات :675
تحمیل
البحث في مجموع كتب ورسائل الإمام القاسم بن إبراهيم الرسي ( 169 ـ 246 هـ )
عدد النتائج : ٨١ الصفحه ١٢١ : وآله وسلم تسليما.
تفسير سورة عبس
قال أبو عبد الله [محمد
بن القاسم] : سألت أبي القاسم بن إبراهيم
الصفحه ١٢٩ : تبابا
وبعدا ، ولا وفقوا للخير أبدا.
إلى هنا انتهى
تفسير شيخ آل الرسول القاسم بن إبراهيم عليهالسلام
الصفحه ١٣٥ : تفسير قوله تعالى : (وَاعْتَصِمُوا
بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعاً).
الصفحه ١٧٧ : ١ / ٣ ، ١٥١ ، ٣٣٠ ، والحاكم ٣ / ٥١ (٢٤٦)
، وابن جرير الطبري في تفسيره ١٠ / ٤٦ ، ٤٧ ، والمتقي الهندي في كنز
الصفحه ١٧٨ : أسد الغابة ٤ / ٢٢ ، والبيهقي في شعب الإيمان / ٣٩٢ ،
والطبرسي في الرياض ٢ / ١٩٨ ، والسيوطي في ذيل تفسير
الصفحه ١٨٨ : المنثور في تفسير آية التطهير في سورة الأحزاب.
(٤) أخرجه الحاكم في
المستدرك ٣ / ١٤٩ ، عن ابن عباس ، ورواه
الصفحه ١٩١ : تفسيره ١٠ / ٨ عن
المنهال بن عمرو قال : سألت عبد الله بن محمد بن علي ، وعلي بن الحسين عن الخمس؟
فقالا : هو
الصفحه ٢٦٠ : إلى تكثير ، لما فيه من
الغناء عن كل تفسير ؛ لأنه تنزيل من الله غير تأويل ، فبيانه عند من وفقه الله
الصفحه ٥٠٧ :
البول وكثيره؟
قلنا : للتبيين بحمد الله المنير ، ولأوضح بيان قيل : بمثله في تفسير ، لأن الله
سبحانه
الصفحه ٥٣٠ : .
__________________
(١) أخرج الحديث أحمد
برقم (١٤٢١٦).
(٢) قال في جامع
الأحكام للقرطبي عند تفسير قوله تعالى : (أَقِمِ
الصفحه ٥٣٢ :
لا يفهم فيه غيره
، ولا نجد تفسيرا إلا تفسيره.
ثم فصّل ذلك
سبحانه بأمره ، فيما قلنا به من مفسّره
الصفحه ٥٤٠ : جميعا في نسقهن
باللّحاق ، ليس بين ذلك كله فرق في فهم ولا تفسير ، إلا ما في اللسان العربي من
التقديم
الصفحه ٥٦٥ : ليس
__________________
(١) ذكرت في القرآن
اثني عشرة مرة بهذا اللفظ.
(٢) قال الزمخشري عند
تفسير
الصفحه ٥٧٨ :
غير عمرو بن عبيد
له مصنفات منها : التفسير ، والرد على
القدرية ، توفي سنة (٤٤٤ ه) بمران (قرب
الصفحه ٥٨٤ : ورسوله والمحقين بما ذكره الله من الفساد.
وليس ما في أيدي
هذه العامة من تفسير هذه الآية المحكمة عن ابن