الصفحه ٥٨٢ : ، ففعل الله بريء من فعلهم ، فيما كان من الإملاء لهم ، فعل
الله تأخير وإملاء ، وفعلهم ازدياد واعتدا
الصفحه ٢٩٠ :
صلى الله عليه
وعلى آله : (الدنيا سجن المؤمن وبلاؤه ، وجنة الكافر ورخاؤه) (١) ليست بدار سرور لمن
الصفحه ٣٦٠ :
النفس والحمد لله كثيرا.
وصلى الله على
محمد النبي وعلى آله وسلم تسليما ، وحسبنا الله ونعم الوكيل ، ونعم
الصفحه ٦٧١ : ].............................................................. ٣٢٣
[القناعة].................................................................. ٣٢٤
[المبادرة إلى
الصفحه ٦٧٥ : ]......................................................... ٥٢٦
[الطهارات]............................................................... ٥٣٤
[حد الما
الصفحه ٤٤٢ : ، (٢) فهو هارب بنفسه حذرا من أهلها ، فقلبه غير غافل عن الله ،
ومداوم على ذكره ، (٣) وقد عزل عن نفسه كل شغل
الصفحه ١٤٨ : ) (٢).
__________________
ـ مناقب علي ففزع
الفتى.
(١) في (أ) :
المعلومة المشهورة.
(٢) هذا الحديث يعرف
بحديث الغدير ، وهو من أكثر
الصفحه ٨٦ : ، وكان يومئذ فيهم وملك عليهم رجل من
العرب من أهل اليمن يقال له : أبرهة بن الصباح ، وكان يدين دينهم ، فهو
الصفحه ٧٦ :
البيان والتفسير ،
فهو الله الأحد الواحد الذي ليس كالآحاد ؛ فيكون له ند في وحدانيته من الأنداد
الصفحه ١٧١ : عائشة : خرج رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
غداة وعليه مرط مرحل من شعر أسود ، فجاء الحسن بن علي فأدخله
الصفحه ٣٧٦ : ، مداوما على الذكر ، معتصما بالصبر ، عاملا بالفكر، فهذا عمل الباطن.
وأما عمل (٣) الظاهر : فالاجتهاد في
الصفحه ٣٧٠ :
على الحقيقة (١) ، وهي : التوحيد والتعديل ، والتصديق ، وذكر الله على كل
حال ، في الليل والنهار.
قال
الصفحه ١٨٨ :
من أحبهما) ، (١) وقال : (تعلموا منهما ولا تعلموهما فهما أعلم منكم) (٢). وقال لهما ولأبيهما : (أنا
الصفحه ٦٦٩ : ].................................................................. ٢١٤
* إمامة علي بن
أبي طالب..................................................... ٢١٧
* القتل
الصفحه ٣٦٦ : تحصى صفته. ومن كان من أهل النار فحمل ثقيل ،
ومقام طويل ، وبكاء وعويل ، وخشوع ضفيف ، وقلب حفيف (٦) ، في