الصفحه ١٢٩ : ، وعاقه عن التمام ، شواغل منعته إلى أن نزل به الحمام ،
رحمة الله عليه.
وكل ما تقدم من
رواية ابنه محمد بن
الصفحه ١٤٣ : عورات الرجال
والنسوان (٢) ، وما يظلهم من سواتر الأكنان ، وما يحتاجون إليه من اتخاذ
الأبنية ، وما لا بدّ
الصفحه ١٤٥ : . وهو الذي يولد أعمى.
(٨) في (ب) : السحر.
مصحفة.
(٩) عن ابن عمر قال
كنّا مع رسول الله
الصفحه ١٤٦ : أيضا برقم (٢٤) عن ابن عبّاس قال أتى رجل من بني عامر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم فقال رسول الله
الصفحه ١٤٧ : ابن حجر في صواعقه / ٧٢ ، والعسقلاني أيضا في فتح الباري ٨ / ٧١ ،
والشبلنجي في نور الأبصار ٧٣ ، وزادا
الصفحه ١٦٩ : ؟
فالإمام المفترض
الطاعة بعد رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم علي ابن أبي طالب رحمة الله عليه ورضوانه ، وقد
الصفحه ١٧٥ : التنزيل ١ / ١٤٣ (١٩٥). وعن ابن عباس برقم (١٩٦)
، وعن جعفر بن محمد أيضا برقم (١٩٧).
ورواه الحبري في
الصفحه ٢٠٦ : ). والترمذي برقم (٣٦٠٥). وابن ماجة برقم (١٢٢٢) وأحمد
برقم (٤٨٩٤). ومالك برقم (٣٧٤). والدارمي برقم (١٢٢٩
الصفحه ٢٥٨ : ، وثدي كالرمان ، أعلاها قضيب ، وأسفلها كثيب ، وبين رجليها
كالقعب المكبوب ، فهي كما قال قيس ابن الحطيم
الصفحه ٢٦٩ :
بِالْمَوَدَّةِ) [الممتحنة : ١] ،
فإنما كان إلقاء بغير التقاء ولا مقاعدة ، بكتاب كتبه ، فيما قالوا : حاطب ابن أبي
الصفحه ٢٨٤ : يَجُرُّهُ
إِلَيْهِ قالَ ابْنَ أُمَّ إِنَّ الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكادُوا
يَقْتُلُونَنِي فَلا تُشْمِتْ
الصفحه ٢٨٥ : ، واستعطافه بذكر أمه له عليه ، إذ يقول : (ابْنَ أُمَّ إِنَّ
الْقَوْمَ اسْتَضْعَفُونِي وَكادُوا يَقْتُلُونَنِي
الصفحه ٢٨٧ : : (أن عيسى ابن مريم ، لما وجّه في المدائن والأمم ، للدعاء إلى
الله حوارييه ، قال لا تزودوا معكم زادا
الصفحه ٢٩٠ : ، وابن ماجة في باب الزهد ٣ وأحمد ٣ ، ١٩٧ و ٢٢٢. والإمام صاغ الحديث بلغته
الشاعرية.
(٢) هالك خاسر
الصفحه ٤٣١ : ) ، وأبو داود (١١٢٠) ، وابن ماجة (١٣٥٦) ، ومالك (٤٤٧) ، والدارمي (١٤٤٣).
(٢) سقط ما بين
القوسين من