الصفحه ٥٥٦ :
فقال : بئس ما صنع
وصله الصفوف أفضل ، وليس يجب عليه إعادة صلاته وإن فعل.
وقال رحمة الله
عليه
الصفحه ٥٦٢ :
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم توفي وكل ما يملك من الدنيا فقد فرقه على أمته ، وذكر أن
رسول
الصفحه ٥٦٦ :
واجتراها ، لأن الهيبة اتقاء ، والفجور اجتراء.
فهي تعرف من
الأشياء كلها ما تجتري عليه من الفجور ، وما تهاب
الصفحه ٥٩٤ : فيه حجة وبرهانا منيرا.
١١٤ ـ وسألته : عن يونس صلى الله عليه ، وقول الله سبحانه فيه : (وَذَا النُّونِ
الصفحه ٦٠٩ : قول الله سبحانه : (وَما أُنْزِلَ عَلَى
الْمَلَكَيْنِ بِبابِلَ ...) إلى قوله : (وَما هُمْ بِضارِّينَ
الصفحه ٦٤٤ : بعد ضلاله.
٢٦٧ ـ وسئل : عن رجل تزوج بامرأة وهما على غير ما ينبغي من الاستقامة ،
من الجهل بمعرفة الله
الصفحه ٦٥٢ : يجعلون أصابعهم منه في آذانهم خوفا
من الهلكة على أنفسهم.
٢٩٧ ـ وسئل : عن قول الله سبحانه فيما يحكى عن
الصفحه ٦٦١ :
وجاء عن علي بن
أبي طالب صلوات الله ورحمته عليه أنه كان يقول : (يا بني أني لا أنهاكم عن الصلاة
لله
الصفحه ٢٧ : عليه
وعلى آله : (لا تُحَرِّكْ بِهِ
لِسانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ (١٦) إِنَّ عَلَيْنا
جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ
الصفحه ٢٨ :
وخزي على (١) من تعدى ونقمة وهلكة ، كما قال سبحانه : (الم (١) ذلِكَ الْكِتابُ لا
رَيْبَ فِيهِ هُدىً
الصفحه ٦١ : عَلَيْهِ) [الأنبياء : ٨٢]. فقلت
: سبحان الله أيظن نبي من أنبياء الله أن الله (٢) لا يقدر عليه ، أو أنه
الصفحه ٦٤ : ـ إبراهيم صلىاللهعليهوسلم بالموت ، إذ لا يقدر أحد منه على فوت ـ حجة وبرهانا ودليلا
، وللمعرفة بالله منهجا
الصفحه ٨٠ :
الله ، ولستم
عابدين من التوحيد بما أنا به عابد الله ، وما أنا على حال بعابد لما تعبدون من
الأصنام
الصفحه ٨١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم بأن يصلي صلاته كلها لربه ، وربه : فهو الله تبارك وتعالى
الذي أنعم عليه من النعم والكرامة بما أنعم
الصفحه ١٢٢ :
عليه وآله وسلم أن
لا يجلّ من سمع بغناه ولو كان كافرا ، ولا يستحقر من سمع بفقره إن (١) كان مهتديا