الصفحه ١٢٣ : سيّره وعرّفه ، (ثُمَّ أَماتَهُ) حكم عليه بالموت غصبا ، (فَأَقْبَرَهُ (٢١)) دل على قبر أنه في التراب
الصفحه ١٤٤ :
مأمونا عليهم في
الدين والدنيا ، لأنه إذا (١) كان على غير ذلك كان مثلهم ، يسيء ويجهل في الأمور
الصفحه ١٥١ : والعشرين من رمضان ، فقتل
المرادي آخر ذلك اليوم وعجل بروحه إلى النار ، لعنة الله عليه.
(١) سقط من (أ) : به
الصفحه ١٦١ :
ومن أجلها ، كانت
القرابة والحكمة على الإمام دليلا ، وإلى وجوده عند الحاجة والطلب سبيلا.
إن مطلبه
الصفحه ٢٣٢ : لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ
مِنْهُمْ لِلْإِيمانِ) [آل عمران: ١٦٧] ،
وكيف يقول هم أقرب إليه؟ وهم فيه وعليه
الصفحه ٢٨٨ :
ومن مثل ذلك وفيه
، ما كان يقول صاحب إنجيلهم صلى الله عليه (١) : (للسباع مغار ، وللطير أوكار ، وليس
الصفحه ٣٣٣ : ، بن الحسن ، بن الحسن ، بن علي
أمير المؤمنين صلوات الله عليه وعلى أهله الأئمة الأكرمين ، أول ما أنفذ
الصفحه ٣٧٧ : ، والمدخلات على المسلمات التهمة ، والمفرقات للألفة ، والداعيات
للكشفة.
ولقد روي عن أمير
المؤمنين علي بن أبي
الصفحه ٤٣٠ : ء والمهاد ، خرج إلى الآخرة بغير زاد ، من تعوّد الوسادة ، لم
يؤد حق العبادة ، من خاف اللحد ، لم ينم على الخد
الصفحه ٤٦١ :
على ما اقترف ،
ويندم على ما أسلف ، ويرجع مما عرف ، يندم بالقلب ، على ما قدم من الذنب ، يرجع
إلى
الصفحه ٤٩٧ : في الوضوء ، وأخذ في غسل ما أمره الله به من كل عضو ، أن يصب ـ إن شاء الله
ـ على يده اليمنى من الما
الصفحه ٥٢٤ : إِنَّ الصَّلاةَ كانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتاباً مَوْقُوتاً) (١٠٣) [النساء :
١٠٣]. والموقوت فهو
الصفحه ٥٢٨ : وغيره ، على
تخفيفه فيه وتيسيره.
ولكل صلاة من صلاة
النهار والليل وقت ، (٢) والصبح فلها الفجر كله ، قلنا
الصفحه ٥٣٠ : يقولون : النهار كله وقت لصلاة
النهار والليل كله وقت لصلاة الليل ، وفي هذا على بيان ما قلنا ما لا يجهل من
الصفحه ٥٥٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب
العالمين وصلى الله على محمد النبي الأمي وآله وسلم
قال