الصفحه ٤٥٤ :
ضمن به الرازق ، (١) ثق بكفاية الله واعتمد عليه ، ورد أمورك وأحوالك كلها إليه
، (٢) من لم يثق بضمان
الصفحه ٥٠١ :
[الاغتسال من الجنابة أو النفاس]
وعلى من تطهر مما
أمره الله بالتطهرة منه من الملامسة والاجتناب
الصفحه ٥٠٣ :
لله في ذلك قد دخل
فيها ، فوضوؤه أبدا ما كان كذلك وعلى ذلك غير منتقض ، وهو في ذلك مؤدي لما عليه من
الصفحه ٥١٣ :
قيل له : لا يحل
له أن يتوضأ به إذا كان أمره فيه كذلك ، لأن الله سبحانه حرم عليه أن يوصل إلى
نفسه
الصفحه ٥١٤ :
إن زال عنه شراه (١) لغلائه ، لم يكن يجب عليه وإن حضر شيء من شرائه ، وهم
يوجبون عليه إذا رخص شراه
الصفحه ٥١٧ :
الأقاذير؟
قلنا : أي عضو من
المؤمن لزمه ، شيء من ذلك فلم ينقطع عنه وداومه ، تركه ـ لما غلب عليه منه ـ على
الصفحه ٥٤٨ : القيام والركوع والسجود ، فأقر فرضهما كله على ما كان عليه من الركوع والسجود
والقعود ، وزيد فيها ، ومنها
الصفحه ٦٦٠ : ـ وسئل : كيف يسلّم إذا مر رجل بمقابر العامة وكيف يدعو لهم؟
فقال : يسلّم ـ إن
شاء الله ـ على المؤمنين
الصفحه ٣٧ :
[السياسة المنحرفة تحرّف القرآن]
على ما بلي (١) به قديما من تلبيس ملوك الجبابرة ، وأتباعها من
الصفحه ١٠٨ :
عما كان من
الإقرار لله عليه ، بتركه لما كان مقرا لله بالحق فيه ، فتشهد عليه نفسه (١) لله بكفره
الصفحه ١٤٧ : الرسل تنبئها به من أقوال التفضيلية ، كنحو ما جاء في علي عليهالسلام عن الرسول صلى الله عليه (٣) ، وما
الصفحه ١٥٤ :
الأنباء ، ويقص
على الناس من قصص الأنبياء ، (١) وما كان به باينا ، ولغيره فيه مباينا ، من بأس
الصفحه ١٦٠ : يقتل عليه ، عظم تعنيفه فيه ، ولم يعدوا (٢) ـ من جهلهم بفرضه ، وما هم عليه (٣) من رفضه ـ سبيل ما هم عليه
الصفحه ٢٧٩ :
كفرهم وظلمهم.
وقال إبراهيم صلى
الله عليه : (إِنِّي ذاهِبٌ إِلى
رَبِّي سَيَهْدِينِ) (٩٩) [الصافات
الصفحه ٣٨٤ :
وجسمه سقيم ،
وقلبه سليم ، مقيم بلا التفات ، مداوم على المراقبات ، ملازم (١) للأمر ، مدمن على الزجر