الصفحه ٨٦ : الذي بعثهم
، فأرسل الله سبحانه على أصحاب الفيل كما قال تبارك وتعالى : (طَيْراً أَبابِيلَ
الصفحه ٨٨ : فمعادة
، تقدير من عزيز حكيم ، لبقاء عذاب الجحيم.
وتأويل قوله : (تَطَّلِعُ عَلَى الْأَفْئِدَةِ) ، فهو
الصفحه ٩٥ : الأرض
لأثقالها ، فهو طرحها لما كان عليها من أحمالها ، والأثقال ، هي : الأحمال ،
وأحمال الأرض : فما جعل
الصفحه ١٠٣ : يضاعف
فيها كل بر وعمل صالح لمن عمل به فيها من أهلها ، فيزاد على تضعيفه من قبل ثلاثين
ألف ضعف لقدرها
الصفحه ١٠٧ : ذلك ويقينه ، بأن الله علم بنهيه عن
ذلك وغيره ، فلما أصر الناهي عن ذلك على ظلمه فيه وكفره ، مع ما أيقن
الصفحه ١١٢ : النداء في كل صلاة باسمه ، وما جعل (من الشرف به لقومه ،
فضلا عما منّ به على ذريته وولده ، ومن يشركه في
الصفحه ١٢٦ : الاستفهام ، ومعناه التوقيف على الخبر
والإفهام ، كأنه قال : قد أتاك خبر موسى.
ومعنى (إِذْ ناداهُ رَبُّهُ
الصفحه ١٣٦ :
أجناسها وأصولها ،
من تقديمها لمن يؤمها منها ، ويذب مخوف ذمار (١) الأعداء عنها ، ويحوط حرمها عليها
الصفحه ١٣٧ : ، فإذا ثبت أن ما وجد من العالم وتدبيره ، وما بني عليه من حكم تهييئه (٧) وتقديره ، لواحد حي ، حكيم عليّ
الصفحه ١٤٩ : (أنوار
اليقين / مخطوط) : أما خبر الغدير فقد روي بطرق مختلفة وأسانيد كثيرة وألفاظ
مختلفة مترادفة على معنى
الصفحه ٢٠٢ : ، جاز في كلها ، حتى لا يبقى دين إلا غيّر!! وهذا فاسد منكسر على من قال
بهذه المقالة في فرض الإمامة أنه نص
الصفحه ٢٠٥ : صلىاللهعليهوآله.
وقال بعضهم : إذا
كانت الشورى بين المسلمين فليس بمتناقض إنما هو ما رأى المسلمون ، إذا أجمعوا على
الصفحه ٢٠٩ : من الله معدن الرسالة ليكون الموضع معروفا. والدليل على ذلك أن
الإمامة موضع حاجة الخلق ، فلا يجوز أن
الصفحه ٢٢١ :
الله تبارك وتعالى في إبراهيم صلى الله عليه : (وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ
داوُدَ وَسُلَيْمانَ وَأَيُّوبَ
الصفحه ٢٣٦ :
[المائدة : ٣٣].
وقال سبحانه : (مِنْ أَجْلِ ذلِكَ كَتَبْنا عَلى بَنِي
إِسْرائِيلَ أَنَّهُ مَنْ