الصفحه ٦١٩ : رحيما
فيما أخطأ به على نفسه من اليمين ، وإن مضى لحاجته ، لم يكن له إضرار بزوجته ، فإن
عزم على فراقها
الصفحه ٦٢٢ : وَظُلْماً فَسَوْفَ نُصْلِيهِ ناراً وَكانَ ذلِكَ عَلَى اللهِ
يَسِيراً) (٣٠) [النساء : ٢٩
ـ ٣٠] ، فحرم الله
الصفحه ٦٢٣ :
أحد أبدا على أن
يبقي شيئا تخليده وإبقاءه ، إلا من يقدر أن يفنيه فلم يشاء سبحانه إفناءه، ولكنه
شا
الصفحه ٦٣٦ : صلوات الله عليه جارية من يوم
الجمل.
٢٤٩ ـ وسألته : عن نحل لرجل (٤) ثارت فذهبت ، فأخذها رجل فجمعها
الصفحه ٦٥٤ : (٤) أُولئِكَ عَلى هُدىً
مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ) (٥) [البقرة : ١ ـ
٥] ، وقال
الصفحه ٦٥٦ : علي بن أبي
طالب صلى الله عليه ، والبراءة من عدوه ، والعمل بما دل القرآن على حلاله وحرامه
كما الإسلام
الصفحه ٦٥٨ : فيه ، من جهل جلاله وافترى عليه.
٣١٠ ـ وسئل : عن تأويل : سمع الله لمن حمده؟
قال : هو قبل الله
ممن
الصفحه ٨ : ،(١) وخصّ بعلمها من انتجبه لها (٢) من الأخيار ، فحباهم بفهمها واستخراجها ، ودلّ منهم بها من
استدلّ على
الصفحه ١٣ : من قدره ، ما يقول سبحانه : (لَوْ أَنْزَلْنا هذَا
الْقُرْآنَ عَلى جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خاشِعاً
الصفحه ٢١ : بمتبع لهما عن قصده
، ولا يمنعان من طلب رشدهما عن رشده ، بل يدلانه على المراشد المرشدة ، ويقصدان به
الصفحه ٣٢ : أجلّ سبحانه به (١٠) المنة على العباد ، ودلهم به (١١) تبارك وتعالى على كل رشاد ، فجاد لهم سبحانه بما لا
الصفحه ٣٨ :
نبين عنه بما (١) يحضرنا فيه الله من التبيين ، ونعتمد فيه على ما نزّله (٢) الله به من هذا اللسان
الصفحه ٥٠ :
ومجتمع ، كرجل ترك ابنه وأبويه ، فلكل واحد من الأبوين السدس لا يزاد عليه ، فإن
تركهما وزوجة ، كان لها
الصفحه ٦٣ : إبراهيم صلى الله عليه ، من الحجة بما لا دعوى له فيه ،
من إتيان الله بالشمس من مشرقها ، فقطعه إبراهيم بحجة
الصفحه ٧٤ :
وظهوره وظلمته ،
فقد أتى على ذلك كله استجارة رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم واستعاذته ، وغسق