الصفحه ٢٣٥ :
يسمع نداء كتاب الله بتعريفه!! (١) وقام لله بما له
عليه في ذلك من تكليفه.
وفي ذلك أيضا ما
حكم الله
الصفحه ٢٤٨ : فَسَوْفَ يَأْتِي اللهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ
وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى
الصفحه ٢٦٤ : فرض الله
عليه فيها ، أو ليس هذا هو الذي لم يلتفت قط إليها؟! بلى(١) إنه لهو ذلك ، وإن لم يكن عند من لا
الصفحه ٢٦٥ : أوثانهم ، ولا ما كانوا يشرعون في دينهم من الشرائع ، ويفترون على الله
فيه من الشنائع ، في أكل الميتة والدم
الصفحه ٢٦٨ : وفيها
، ومن الدلائل (٣) عليها ، قول الله سبحانه : (وَأُولُوا الْأَرْحامِ
بَعْضُهُمْ أَوْلى بِبَعْضٍ فِي
الصفحه ٢٧٣ :
أَهْلَكْناها
وَهِيَ ظالِمَةٌ فَهِيَ خاوِيَةٌ عَلى عُرُوشِها وَبِئْرٍ مُعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ
مَشِيدٍ
الصفحه ٢٧٤ : وعذابه ، وحل تدميره وعقابه ، على من أشرك به ، ولم يقرّ بربه ، فأما نحن
فمقرون ، وأولئك كانوا يكفرون ، ففي
الصفحه ٢٨٥ :
وفيما نزل منه به
، لما يراه هارون صلى الله عليه له (١) عذرا ، وعدوه من عصاة بني إسرائيل يرى من فعل
الصفحه ٣٢٥ : ، مع ما يتطول به
عليه (٦) من عونه وكفايته!! ولربّ ملهوف عجّل له غواثه ، (٧) وقل عليه ارتياثه
الصفحه ٣٣٧ : فضيع ، ولا تؤثروا ما لم تخلقوا له على ماله خلقتم ، ولا تكثروا تشاغلكم بطلب
الرزق فقد رزقتم ، قديما في
الصفحه ٣٥١ :
وإذا وطّنتم
أنفسكم إن شاء الله على سلوك هذه السبيل ، وهداكم الله إليها بما جعل الله في
فضلها
الصفحه ٣٥٨ : الدّالة على حكم الله وعجائب قدرته ، ولا تقرءوا ما قرأتموه منها للتزين في
أعين الناس بقراءته ، وانفوا عنكم
الصفحه ٤٠٣ : النادم من ذنبه؟ أين الباكي على أمسه؟ أين المستعد
لرمسه؟ أين الطالب للثواب؟ أين الخائف للعذاب؟
ألا
الصفحه ٤٣٣ : على الكنيف ، من كان شابعا ، كان للشيطان متابعا ،
الشبع يكسب الوجع ، (٦) ويذهب الورع ، ويكثر الطمع
الصفحه ٤٣٨ :
على نفسك مرة
وترخي أخرى ، (١) ولكن أقبل إليها بعزم صحيح ، وورع شحيح ، وصبر ثخين ، وأمر
(٢) متين