الصفحه ٧٢ :
بَعْضٍ) [الأنعام : ١١٢] ،
وشياطين الإنس أقوى على الإنسان وأشد عليه من شياطين الجن.
وتأويل
الصفحه ٧٧ : لهب كله ، فيما عليه من أمره وماله.
(ما أَغْنى عَنْهُ
مالُهُ وَما كَسَبَ) (٢) تأويله : ما
أجزأ عنه
الصفحه ٨٣ : : فهم الذين هم (١) عن صلاتهم ووقتها لاهون ، ليس لهم عليها إقبال ، ولا لهم
بحدود تأديتها اشتغال ، فنفوسهم
الصفحه ٩٨ :
افتراق أهل الكتاب
واختلافهم ، وما هم عليه اليوم وقبل اليوم بتشتيت أصنافهم ، فقال تبارك وتعالى
الصفحه ١٤١ : مكتفون بالآباء ، وفي الثانية مستغنون عنهم بالاكتفاء ، مؤدبون على (٢) المعرفة بحد الأغذية والبذور ، والفرق
الصفحه ١٤٢ :
[حكمة التشريع]
ثم جعل للمتأدبين
فيه بأدبه ثوابا ، وعلى المخالفين إلى ما نهاهم (١) عنه عقابا
الصفحه ١٤٣ :
النكاح على ما أمروا به إلى الحد ، لم يلبثوا أن يصيروا إلى عيال وولد ، يحتاجون
لهم إلى أقوات (١) التغذية
الصفحه ١٤٥ : سلطانا ، وأفلج في الحجة للمستكبرين ، وأقطع لأعاليل عذر
المعتذرين.
فكان من ذلك عجائب
موسى صلى الله عليه
الصفحه ١٥٠ : من شأن علي وإخباره ، وتناول المرادي (٣) له بما تناوله به من
__________________
وأورده الأميني في
الصفحه ١٦٥ :
عليها معقول التقدمة ، فهذا دليل فرض الإمامة من الصلاة.
فأما دليل فرضها
من الزكاة ، فمن قول الله جل
الصفحه ١٩٩ :
فإن قالوا : ليست
من دين الله ، لزمهم في إجماع من أجمع على إمامة أبي بكر أنهم لم يكونوا على دين
الصفحه ٢٠٨ : ، وتحدث فرائض أخرى.
وإن قالوا : لا
يجوز هذا إلا في فريضة الإمامة. سئلوا الدليل على ذلك؟
وكذلك أيضا إن
الصفحه ٢١٥ : ...) [البقرة : ١٣٢]
الآية (٣). وقال رسول الله صلى الله عليه : (المهدي ـ في بديّ دولتهم وسماه باسمه واسم
أبيه
الصفحه ٢١٦ : عليه ، وهي أكمل الدرجات في كتاب الله ، في رجل من أهل بيت الطهارة
والصفوة ، وجب على أهل بيته وعلى أهل
الصفحه ٢٢٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب
العالمين ، وصلى الله على محمد خاتم النبيين ، (١) وعلى أهل