الصفحه ٥٤٤ :
اختيارا منه
سبحانه في الأشياء للأوساط ، على التقصير فيها والإفراط ، لأن الاخفات فيها شبيه
بالسر
الصفحه ٥٥٤ :
الصلاة وهن من
الفرائض الواجبات.
٣ ـ وسألته : عن قول الله سبحانه : (الَّذِينَ هُمْ عَلى
الصفحه ٥٥٥ : .
٦ ـ وسألته : رحمة الله عليه هل تصلى نافلة أربعا معا لا يسلم في الثانيتين منها؟
فقال : صلاة الليل
والنهار
الصفحه ٥٦٤ :
٥٠ ـ وسألته : عن من قعد عن علي رضوان الله عليه في حربه؟
فقال : من قعد عن
علي في حربه فهو ضال
الصفحه ٥٦٩ : ، فمن تمسك
بالمتقين منهم لم يضل ، ولم يجز عن الحق ولم يمل ، وكيف يضل متبع من يعدل في
اتباعه على عدله
الصفحه ٥٨٤ : (٢) والذهاب ، والاستدعاء على الحق والمحقين ، والمخالفة على
الارباب (٣) المتقين ، والتحيل والحشد (٤) للمبطلين
الصفحه ٦١٠ :
١٦٥ ـ وسألت : عن قول الله سبحانه : (ما أَنْتُمْ عَلَيْهِ
بِفاتِنِينَ (١٦٢) إِلَّا مَنْ هُوَ
صالِ
الصفحه ٦٣٠ : ـ وسألته : هل على النساء الجهر في القراءة في الصلاة التي يجهر فيها؟
فقال : لا يجهرن
النساء من القرا
الصفحه ٦٥٥ : وكتبه ورسله واليوم الآخر وبجميع ما افترض الله على
عباده. فقد صدق على نفسه ، إلا أن الإيمان قول وعمل
الصفحه ٧ : أحكامه وتفصيله ،
بالإعراب والتبيين ، وبما جعل فيه من دلائل الي قين ، على وحدانيته ودينه ، وبما
نوّر في
الصفحه ١٤ : عنه إلّا كل معتد ،
هالك مهلك ، يأفك ويؤفك ، يفتري على الله الإفك والزور ، (٢) ويؤثر على اليقين بالله
الصفحه ٢٤ : : (وَقالُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ
مَلَكٌ وَلَوْ أَنْزَلْنا مَلَكاً لَقُضِيَ الْأَمْرُ ثُمَّ لا يُنْظَرُونَ
الصفحه ٢٥ :
منهم ولا لبيب ،
وانحسروا (١) عن الجواب له قاصرين ، وغلبوا بمنّ الله صاغرين ، ولو
وجدوا على ذلك قوة
الصفحه ٤٥ : نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ
اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (١٠٦
الصفحه ٧٠ :
نَسْتَعِينُ) (٥) نسأل العون
على أمرنا ، وتوفيقنا لما يرضيك عنا.
(اهْدِنَا) وفقنا وأرشدنا.
(الصِّراطَ