الصفحه ١٧٩ : واحد من أصحاب
رسول الله صلّى الله عليه ، يقول أبو أيوب : قال لنا رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٨٠ :
مرقوا على علي
بالإسلام ومن كان مع علي. ثم أمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم أن يبلغ ما أنزل
الصفحه ١٨٧ : البغدادي في تاريخه ١ / ١٤٠ عن
علي عليهالسلام
، وفي ٢ / ١٨٥ ، وفي ١٢ / ٤.
ورواه ابن حجر في الإصابة
الصفحه ١٩٣ :
الخصال الأربع (١) وجب على أهل بيته وعلى المسلمين اتباعه ، ومعاونته على
البر والتقوى. قال الله في
الصفحه ٢٠١ :
صلىاللهعليهوآله في أبي بكر ، وكما أدى أبو بكر في عمر؟!
فإن قالوا : لا.
صيّروا لعمر دينا على
الصفحه ٢٠٧ : الصفات اختاروا أبا بكر.
قيل لهم : فما بال
أبي بكر لم يدل على عمر بالصفة حيث سماه لهم باسمه ونصبه بعينه
الصفحه ٢٢٨ : ) [الأحزاب : ٥٠].
فجعل ما أفاء الله عليه منهن ملك يمينه ، وأحلّهن الله له بالسباء في حكم دينه.
وقال سبحانه
الصفحه ٢٣٠ : : (وَلا تَأْكُلُوا
مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللهِ عَلَيْهِ وَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ
الشَّياطِينَ
الصفحه ٢٥٨ :
[طرد النبي للمتشبهين بالنساء]
فلم يكن صلى الله
عليه يساكن ، ولا يجاور ولا يقارن (١) ، إلا من آمن
الصفحه ٢٨٣ : طلبوا عند ذلك (١) من الهلكة والمنازلة ، عن النفاذ على ما أمروا به من
المهاجرة ، منطلقين بكليتهم
الصفحه ٢٨٦ :
موسى صلى الله عليه : (رَبِّ اغْفِرْ لِي
وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ أَرْحَمُ
الصفحه ٢٩٠ :
صلى الله عليه
وعلى آله : (الدنيا سجن المؤمن وبلاؤه ، وجنة الكافر ورخاؤه) (١) ليست بدار سرور لمن
الصفحه ٢٩٣ : ولا مولود ، تعالى من أن يتخوّنه (٢) أبد ، أو يقع عليه عدد ، فطر الأرض والسماء ، وابتدع
الأشياء ، وأنشأ
الصفحه ٢٩٤ : ، والمفرّط متأسّ (٣) على ما حرم ، يقرع سنّه من الندم ، فإن قهر نفسه على تعوّض
(٤) ما فرط ، أورده صغر الهمم في
الصفحه ٢٩٦ : (١) الغير ، ولم يكثر على الفائت تأسّفه ، وقلّ عند النوازل (٢) تأفّفه ، وأبصر ما بين يديه ، ولم تنكصه الشبهات