الصفحه ٣٤٥ : عدوّ.
وقد بلغني أن بعض
الصالحين كان يقول : محاربة المرء لنفسه بمخالفته ، (٢) يثبت فيها طلب ثواب الله
الصفحه ٦٥١ : عليهم أن يسمي بعضهم بعضا بالألقاب ، وجعل ذلك حكما مفروضا في الكتاب.
الصفحه ٢٦٤ : يقال للمتوالين : أولياء في المقاربة والولاء ، وقد
قال الله تبارك وتعالى في أهل الكتاب من اليهود ، إنهم
الصفحه ٦٣٤ :
__________________
(١) رواه أحمد بن
موسى الطبري من أصحاب الإمام الهادي ، في كتابه الأنوار / ٧٣ (مخطوط) ، عن عليعليهالسلام
الصفحه ٦٠٧ : ) [المائدة : ١٠٩]؟
ومسألة الرسل من
الله عن ما أجيبوا في يوم البعث ، فمسألة عن الله ذات حقيقة وحكمة ورحمة
الصفحه ٣٤١ :
تعقبه الأسف على فوات ما لا يدوم له؟! وكيف يثق بما ينفد على ما يبقى؟! وكيف يغفل
ـ بما هو فيه من النصب
الصفحه ٥١ : ذلك قول عيسى
صلى الله عليه في التنزيل ، لمن بعثه الله إليه من بني إسرائيل : (وَلِأُحِلَّ لَكُمْ بَعْضَ
الصفحه ٢٥٥ : ، إن في هذا من
الاختلاف والبعد ، لما (٣) لا يخفى على من وهبه الله أقل الرشد ، فنعوذ بالله من
الحيرة في
الصفحه ٥٦٨ : عليهم ولهم ، من سالف أعمالهم ، فمن أوتي كتابه بيمينه فهو عن يمينه ، وتأويل
: (مَنْ كانَ فِي هذِهِ
أَعْمى
الصفحه ١٣٦ : (٢) ، استصلاحا منها بذلك للدنيا ، والتماسا به لما (٣) فيه لها من البقيا.
فكيف يرحمك الله
بطلاب ، رضى رب الأرباب
الصفحه ٥١٨ : فعل وصلى كان عليه إعادة صلاته ،
لأنه لم يأت بما حدد الله فيها من طهارته.
ألا ترى أنه لو
سجد في صلاته
الصفحه ٣٧٣ : عزوجل ، وذلك قوله في محكم كتابه العزيز لنبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم : (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ (١) اللهُ
الصفحه ٦٠٤ : : (وَالطُّورِ (١) وَكِتابٍ مَسْطُورٍ (٢) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ
(٣) وَالْبَيْتِ الْمَعْمُورِ (٤) وَالسَّقْفِ
الصفحه ٦٠٨ :
ليقينه ، كان
موقنا بذلك في دنياه أو دينه ، وقد يكون من أسباب اليقين لغيره برسالته ، وما نزله
الله
الصفحه ١٥٦ : (٣) وراثة النبوة في أبناء النبيين ، قال الله تعالى : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا نُوحاً