الصفحه ١٠ : الهدى والنور من المهتدين.
وفي تبيين ما نزّل
الله في كتابه من الآيات ، وجعل فيه من المواعظ الشافيات
الصفحه ٦٣ : ظَلَمُوا
مِنْهُمْ) [العنكبوت : ٤٦] ، ذلك (١) لما جعل الله في المجادلة لمن ظلم بالحجة من الدفاع عنهم.
ولفي
الصفحه ٦٣٩ : فرض على خلقه في كل حين
، إقامة أحكامه وشرائعه التي نزل في كتابه وسنن نبيه ، ولا يقيم ما فرض الله من
الصفحه ١٧٦ : نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ رَؤُفٌ بِالْعِبادِ).
الحاكم الحسكاني في شواهد التنزيل ١ / ٩٦ (١٣٣
الصفحه ٢٨١ : ، وليذكر حكم
الله عليه وكتابه ، فقد سمع ما أنزل الله من ذلك وفيه ، وما حكم
__________________
(١) سقط
الصفحه ٦٢١ :
يرتجعها ، ويكون ذلك له عليها ما لم تضع حملها ، فتكتم لكراهتها لزوجها ، ما خلق
الله من الولد في رحمها ، حتى
الصفحه ٢٤٩ : : مقامه.
(٢) سقط من (ب) :
الله.
(٣) سقط من (ب) :
إمرئ.
(٤) في (ب) و (د) :
وكذلك.
(٥) في
الصفحه ٦٤٠ : زالت إمامته ، ويلزمه تقديم الفاضل في الدين والعلم وطاعته ، وذلك أن الله
يقول في كتابه : (وَفَوْقَ كُلِّ
الصفحه ٨ : سبحانه : (أَوَمَنْ كانَ
مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ
الصفحه ١٦ : صراط الله المستقيم؟! وتبيانه لكل شيء ففيه
لعباده هدى وتقويم!
وفيه ما يقول
سبحانه : (إِنَّ هذَا
الصفحه ٢٦ :
الله عن أن يأتي
من آياته بأية ، ولو عني بذلك وفيه (١) بكل جهد وعناية ، لامتناع ذلك وعوزه
الصفحه ٦٠٥ :
سبحانه من أمرهما.
(وَكِتابٍ مَسْطُورٍ (٢) فِي رَقٍّ مَنْشُورٍ) (٣) هو : ما نزله
الله من كتبه ، وكتب في
الصفحه ٦٥٣ : ، لأنه لا شريك له أعلم بسرهم وعلانيتهم ،
والله تبارك وتعالى لا يخطئ علمه فيهم ولا يغلط ، ولا يسخط إلا في
الصفحه ٥٧٠ : في الدنيا من الهدى والضلال ، وليس تأويل : (عَلى وُجُوهِهِمْ) ـ إن شاء الله ـ ما يذهب إليه أهل
الصفحه ٥٢٦ : ]
وقال الله لا شريك
له ، في الوقت وما حد للصلوات منه ، فيما نزل من الكتاب لرسوله ، صلىاللهعليهوآله