الصفحه ٣٤٧ :
علمه بهذا منها ،
وفهمه لهذا (١) من الخبر عنها ، وحسبنا الله ونعم الوكيل.
تم نصف الكتاب
واعلموا
الصفحه ٢٣٢ : ! هذا ما لا يصلح توهّمه في الكتاب لتناقضه
واختلافه! وميله عن الحكمة وانصرافه! وكيف يصح أن لا (٢) يكون
الصفحه ٥٢٥ : إليه ، ما أخذنا وقلنا فيه عن
قبول (٥) الكتاب ، وما لا يأبى ـ إن شاء الله ـ علينا قبوله أولو الألباب
الصفحه ٥٦٣ :
٤٤ ـ وسألته : عن الإسلام؟
فقال : هو
الاستسلام لما (١) أمر الله به من الإسلام.
٤٥ ـ وسألته : عن
الصفحه ٣٩٠ : ؟! أما سمع ما قال الله تعالى في كتابه
لنبيهصلىاللهعليهوآلهوسلم : (لا نَسْئَلُكَ
رِزْقاً نَحْنُ
الصفحه ٥١٦ : الله في الكتاب حكمنا
في ذلك كله عليها.
__________________
(١) في المخطوط :
سفاه. ولعلها مصحفة
الصفحه ٥٣٩ : رشدا أو هدى ، وقد وضعنا كتابا كبيرا في الطهارة (١) كلها واستقصينا فيه ، بما يكفيه ، كفانا الله وإياكم
الصفحه ٣٦٩ : .
[الإيمان]
قال العالم : فما
خير الأشياء؟
قال الوافد : خير
الأشياء الإيمان بالله ، والملائكة ، والكتاب
الصفحه ٥٢٢ : فرض منها بحقه ، وإحياء
بها لذكره وتعظيمه ، ولما فيها من خشوع كل مؤمن وتقويمه ، لطاعة الله وأمره
الصفحه ٦١٣ : الله
لدينهم : فإسلامهم ، ما فصل الله لهم في كتابه من حلالهم وحرامهم ، وذلك بعد إكمال
الله لا شريك
الصفحه ٥٤١ :
[أذكار وأدعية الوضوء والصلاة]
وسنقول إن شاء
الله بعد الذي حددنا في الوضوء والصلاة ، ما يستحب أن
الصفحه ٢٤٨ : وتعالى مثلهم ، فقال سبحانه :
(وَقَدْ نَزَّلَ
عَلَيْكُمْ فِي الْكِتابِ أَنْ إِذا سَمِعْتُمْ آياتِ اللهِ
الصفحه ٣٥٩ :
من بادر إلى الله في الإجابة برفضها إذ دعاه ، فوجل من الله وأشفق ، وسارع إلى
الله فسبق ، ولم يأخذ منها
الصفحه ٦٦٢ : بأكلها من ألوانهم ،
فيقولون عند معرفتهم إياهم ، ما قصه الله في كتابه من قولهم.
وأما (يَوْمٍ كانَ
الصفحه ٢٨٦ :
موسى صلى الله عليه : (رَبِّ اغْفِرْ لِي
وَلِأَخِي وَأَدْخِلْنا فِي رَحْمَتِكَ وَأَنْتَ أَرْحَمُ