الصفحه ٢٧٠ :
فمنع رسول الله
عمر مما أراد بحاطب من القتل لرجعته وتوبته (١) ، وكان رسول الله صلى الله عليه في ذلك
الصفحه ٥٦١ :
الجوزي في كتاب تذكرة خواص الأمة باب حديث النجوى عن كتاب الفضائل لأحمد بن حنبل
وهذا لفظه : قال أنس : قلنا
الصفحه ١٥٧ :
وَإِبْراهِيمَ
وَجَعَلْنا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي
منّ علينا بوحي كتابه وتنزيله ، وبما ولي تبارك وتعالى من
الصفحه ١٩٢ : ، وهما
جميعا في وقتهما (إمامان قاما أو قعدا) (١).
ثم دل على
أولادهما فقال : (إن تمسكتم بالكتاب وبهم لن
الصفحه ١٤٩ :
__________________
قال الإمام المنصور بالله عبد الله بن
حمزة في (الشافعي ١ / ١١٧) : لا يوجد قط
الصفحه ٢٤٦ : ء صاغرا
راغما من الله جل ثناؤه بسخطه ، وهلك في ذلك بهلكة عدوّ الله وتورط من الهلكة في
متورّطه ، وكان في
الصفحه ٩٨ : ابْنُ اللهِ) [التوبة : ٢٧] ،
فلحقوا بالنصارى في الكفر بالله ، وشبهوا الله ببعض حالات خلقه في الهيئة
الصفحه ١٠٥ : ، وفي ذلك وبيانه ، ما يقول الله سبحانه في فرقانه (١) : (وَما كُنْتَ تَتْلُوا
مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتابٍ
الصفحه ٩٧ : قلوبهم كلهم وألسنتهم بالله مقرة ، فقال : (لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
أَهْلِ الْكِتابِ
الصفحه ١٨٣ : سماه الله من نفس رسوله ، فقال في كتابه : (فَقُلْ تَعالَوْا نَدْعُ أَبْناءَنا
وَأَبْناءَكُمْ وَنِساءَنا
الصفحه ١٣ : ) [الحشر : ٢١].
وفيه وفي خلاله ،
وما منّ الله (١) به من إنزاله ، ما يقول تباركت أسماؤه لمن نزله عليهم
الصفحه ٤٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي
أحسن الكلم كلامه ، وأعدل الحكم في الأمور كلها أحكامه
الصفحه ٥٢ : ، فكتاب الله بريء كله من الوهن والتداحض ، نقي في الألباب من كل اختلاف
وتناقض ، واضح عند أهله مضيء الايضاح
الصفحه ٦١٦ :
نزول عيسى بن مريم صلى الله عليه (٢) ، وبما يكون في أمته من الاختلاف ، ووصف كتاب الجفر ، وذكر
أنه تقطّع