الصفحه ٥٧٣ : النهي بالتوقيف ، والإبانة
للكفر والسحر والتعريف ، فكفر أهله بعد المعرفة بالتصميم ككفر إبليس فيما صمم من
الصفحه ٦٢٣ : بينه وبين خلقه في كل صفة ، وليعرفوه في
ذلك كله من الفرق بما يجب من المعرفة.
٢٠٩ ـ وسألته : عن قول
الصفحه ٦٣٢ : معرفة ، أيغسل
ذلك أم لا؟
قال : إذا كانت
نقية ليس فيها دنس ، اكتفي بنقائها.
٢٣٣ ـ وسألته : عن الكفار
الصفحه ٣٤٤ :
[النفس]
ولكنه سبحانه
عرّفنا أنفسنا وفناها ، وألهم كل نفس منها فجورها وتقواها ، فجعل فجورها غيا
الصفحه ٣٠٠ :
المحذور ، ولو ألهم نفسه أحسن ما يلهم ، لزاح عنه خواطر الهمم ، ولم يعدم محمود
العاقبة وعلو الذّكر في الفئام
الصفحه ٤٥٣ : من الخوف بأن يذم نفسه ،
وربما يعتبر ويتفكر ولا ينفعه ذلك ، لأن ذلك لا ينفعه مع غفلته ، ولعله يظن أنه
الصفحه ١١٩ :
وتأويل (وَنَفْسٍ وَما سَوَّاها (٧)) فهو (١) : الأنفس ، التي قد علمناها لكل ذي نفس من البهائم
الصفحه ١٢٨ : العذاب.
ومعنى قوله : (فَأَمَّا مَنْ طَغى (٣٧)) هو جاوز الحد في ظلم نفسه بكفر أو فسق ، (وَآثَرَ
الصفحه ٥١٣ :
قيل له : لا يحل
له أن يتوضأ به إذا كان أمره فيه كذلك ، لأن الله سبحانه حرم عليه أن يوصل إلى
نفسه
الصفحه ٦٥٢ : مُتَفَرِّقَةٍ) [يوسف : ٦٧]؟ هذا
من يعقوب صلى الله عليه حين خرجوا عنه مسافرين ، فخاف عليهم من النفس وعيون
الصفحه ٦٧١ : ]............................................................ ٣٢٩
* سياسة النفس.............................................................. ٣٣١
[الدنيا الغرور
الصفحه ١٠٨ :
عما كان من
الإقرار لله عليه ، بتركه لما كان مقرا لله بالحق فيه ، فتشهد عليه نفسه (١) لله بكفره
الصفحه ٢٩٨ : الإحاطة بخبره العالمون ـ لكان فيما طبع عليه في
ذات نفسه ، وما يمر به في يومه وأمسه ، من الفقر والغنا
الصفحه ٣٤٥ :
ولم (١) يدخل عليه منها خطأ ولا ضرر ، ومن قبل عن نفسه ما تأمره به
من سوء ، كانت نفسه له أعدى من كل
الصفحه ٤٥٢ : ماله كانت
زكاته كأنها مغرم يخرجها لا تطيب بها نفسه ، (٨) وهو مع ذلك رافع رأسه ، شامخ بأنفه ، (٩) متطاول