الصفحه ٥٩٤ : ، وهو كلام صحيح لا تنكره
فيه العقول.
١١٥ ـ وسألته : عن : (فَأَوْجَسَ فِي
نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسى) (٦٧
الصفحه ٥٩٥ : تأليفه
، وقبحه في نفسه وضعفه ، أن يكون من بليغ من بلغاء العرب ، فكيف من الرسول أو الرب
، الذي لا تدركه
الصفحه ٦٠١ : ما معناها عندكم؟ قال : اجعلني كذلك. وهذا المعنى نفسه هو الذي أورده صاحب
اللسان عند ما قال : معنى آمين
الصفحه ٦٠٦ : بلغنا قد حرم على نفسه أكل اللحوم ، فنهاه الله
وغيره من المؤمنين عن تحريم ما لم يحرم من المطاعم الطيبة
الصفحه ٦١٩ : رحيما
فيما أخطأ به على نفسه من اليمين ، وإن مضى لحاجته ، لم يكن له إضرار بزوجته ، فإن
عزم على فراقها
الصفحه ٦٢١ : حبس شيء منه عنهن ، إلا بطيب
نفس منهن ، أو هبة يهبنها للأزواج عن طيب من أنفسهن ، فقال سبحانه : (فَإِنْ
الصفحه ٦٣٧ : : وذكر أن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم قال : (والذي نفسي بيده لو كان الدين منوطا بالثريا لنالته
رجال من
الصفحه ٦٣٨ : ؟
قال : آل الرسول صلىاللهعليهوآلهوسلم ، يكون أزهدهم وأعلمهم وأورعهم ، ويبين نفسه بالدعوة إلى
الحق
الصفحه ٦٤٣ : إذا احتاج إليها ، وإن كان له مال ، أو لم يكن له مال ، وليس له أن
يبيع جميع ماله ، ويهلك نفسه.
٢٦٤
الصفحه ٦٤٤ :
الرجل ، وظلم نفسه في ترك إنفاذ وصية الموصي ، حتى أخذها واغتصبها الظالم العاصي ،
فأسلم له فيما بينه وبين
الصفحه ٦٥٦ : . فقال رسول اللهصلىاللهعليهوآله : إن لكل إيمان حقيقة ، فما حقيقة إيمانك؟ فقال : عزفت
نفسي عن الدنيا
الصفحه ٦٧٠ : ].......................................................... ٣٠١
[مراقبة النفس]............................................................. ٣٠٢
[المرو