الصفحه ٣٩٠ : صلىاللهعليهوآلهوسلم حيث قال (لن تموت نفس حتى تستكمل رزقها) (٥) ، وقال : (لو أن أحدكم هرب من رزقه كما يهرب من الموت
الصفحه ٣٩٩ :
[جهاد النفس]
قال الوافد : كيف
المجاهدة؟
قال العالم :
المجاهدة في المباعدة والوحدة ، والصبر على
الصفحه ٤٠٣ :
وقد ناداك المناد
، أين الراجع إلى الله؟ أين المشتري نفسه من الله؟ [أين الخائف من] ربه؟ (١) أين
الصفحه ٤٠٦ : إلى عيب نفسه ، إن رأى لأخيه (١١) المسلم حسنة سترها ، وإن رأى سيئة نشرها ، فذلك جزاؤه جهنم
وبئس المصير
الصفحه ٤٠٧ : ، وأغضب الرحمن ، فقلبه لا يخشع ، وعينه لا تدمع ،
ونفسه لا تشبع ، قد آثر العمى على الهدى ، وبدّل الدين
الصفحه ٤١١ :
فعسى أن يكون
موتك بغتة
كم صحيح رأيت
غير سقيم
ذهبت نفسه
الصحيحة فلتة
الصفحه ٤١٦ :
محضت بوجه صباح
يوم الموقف
لو أن عينا
أوهمتها نفسها
أن المعاد (٨) مصور لم
الصفحه ٤٢٢ : ، واندم على (٩) فعلك ، ولا تستقل القليل ، ولا تنم الليل الطويل ، فإن
أظلم الناس من ظلم نفسه ، وأضيع الناس
الصفحه ٤٢٣ : يختم ، كيف يهنأه رقاده؟! كيف يتوسد وساده؟! كيف يسكن
نفسه وفؤاده؟! وهو لا يدري أمن أهل الشقاوة أم من أهل
الصفحه ٤٢٤ :
[محاسبة النفس]
قال الوافد : ما
لي لا أخفف حملي؟! (١) ما لي لا أخفف شغلي؟! (٢) ما لي لا أترك جهلي
الصفحه ٤٢٦ : (ج) : لا تتقي
النفس تبغي .....
(٥) سقط البيت من (ج).
(٧) في (ج) : ولو.
(٨) في (ج) :
فأصبحوا.
(٦) في
الصفحه ٤٢٧ :
تكبيرة الإحرام ، تساقط عنه الأوزار والآثام ، (٣) وإذا توجه العبد إلى القبلة ، فقد أبدى (٤) من نفسه الخضوع
الصفحه ٤٣٥ : ، أو أكلت فأفنيت ، أو تصدقت فأبقيت ، وسوى ذلك
وبال (٨) عليك ، من صان فلسه ، أهان نفسه ، من حبس
الصفحه ٤٣٧ : ، (٦) غير أن النفس لا تصلح حتى تكدها ، وتقهرها وتجهدها ، لأنها
أمّارة بالسوء والفحشاء ، (٧) وبالشر والفتنة
الصفحه ٤٣٨ : النفس ، وهو ترجمان القلب. ثم البطن فاحفظه لا يدخله الحرام (٧) والسحت والشبهة والشهوات ، فإن نور