الصفحه ١٥٢ :
يدليك في ردى ولن يخرجك من هدى ، يا عمار من تقلد سيفا أعان به عليا على عدوه قلده
الله يوم القيامة وشاحين
الصفحه ٢٧١ :
ودمرت القرى
والمدن ، إذ لم يكن فيها إلا ظالم معتد ، (١) ومجاور لمن ظلم غير مهتد ، فلم يستحق الهلكة
الصفحه ٧٠ :
والعقاب ، وإنما
سمي الدين لما يدان أي يجازى) (١) قال : معنى يوم الدين فهو يوم يدان العاملون
الصفحه ٩٨ :
افتراق أهل الكتاب
واختلافهم ، وما هم عليه اليوم وقبل اليوم بتشتيت أصنافهم ، فقال تبارك وتعالى
الصفحه ٢٣٦ :
وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَما جَزاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ مِنْكُمْ إِلَّا خِزْيٌ
فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيَوْمَ
الصفحه ٥٢٩ : يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا
إِلى ذِكْرِ اللهِ) [الجمعة : ٩].
وغيرنا ـ والله المستعان ـ فقد يقول في
الصفحه ٥٦٩ :
للأبرار.
٧٣ ـ وسألته : عن حديث الثقلين؟
وهو حديث صحيح
مذكور ، كثير في أيدي الرواة مشهور
الصفحه ٦٥٥ : لله ولرسوله برحمته.
٣٠٣ ـ وسألت : عمن يقول : أنا مؤمن إن شاء الله ، وعمن يقول : أنا مؤمن لا
أشك في
الصفحه ٤٣٢ : (١)؟!
قال العالم : في
الليل يقرع باب الوهاب ، في الليل خلوة الأحباب ، (٢) في الليل تقبل توبة من تاب ، في
الصفحه ٤٠٦ : ، كثر نزاعه (١٤) عند موته.
__________________
(١) في (ب) و (ج) :
باب.
(٢) في (ج) :
الصالحين
الصفحه ٣٩٣ :
منسوب (١).
الحيلة ترك
الاستراحة ، في طلب الراحة ، ودوام النياحة ، مع القيام على السياحة ، وترك
الصفحه ١٩٠ : ٣ / ٢١٢.
ـ السدي ، تفسير الطبري ٣ / ٢١٢.
ـ سعد بن ابي وقاص ، مسلم في صحيحه ٧ /
١٢٠ ١٢١ ، وعنه في
الصفحه ٣٣٩ :
النَّارُ
وَحَبِطَ ما صَنَعُوا فِيها وَباطِلٌ ما كانُوا يَعْمَلُونَ) (١٦) [هود : ١٥ ـ ١٦].
ثم قال
الصفحه ٤١٩ : ، (٢) ويعافي ، ويشفي عبده ، ويوفي وعده ، كم قبيح فعلناه ستره ،
وكم رزق لنا يسّره ، اقرع بابه ، تجد (٣) جوابه
الصفحه ٤٥٨ : ، مالكم لا تتوبون؟! مالكم لا ترجعون؟! (مالكم
لا تخافون؟ أمعكم صبر على النار؟ ألكم في ذلك اعتذار) ، ألا