الصفحه ٣٣٣ : مثل هذا ، إلا أن نكون جواب كتابه. فرحلنا إليه ، فأقمنا عنده في أول
رحلتنا إليه سنة ، ثم بعد ذلك كنا
الصفحه ٣٠٩ : حسن العشرة ، وقلّ افتخاره عند مناظرته ،
ولم يستدع نظيره إلى مباحثته ، ولم يجار (٢) المجاري له من
الصفحه ٤١٣ :
[المكين]
قال الوافد :
أخبرني من (١) المكين في ذلك اليوم؟
قال العالم :
المكين في ذلك اليوم ، من
الصفحه ٤٤٥ : الصدق ، ومن الصدق نقاوة القلب ، ومن تمام نقاوة
القلب ستة عشر خصلة بعضها على أثر بعض ، وهي درجات الصالحين
الصفحه ٣٨٨ :
، والمرّة السوداء باردة يابسة ، والبلغم بارد رطب.
وتركيب الإنسان
اثنا عشر وصلة (٣) ، وله مائتان وثمانية
الصفحه ١٩٧ : أمرهم
به على الترغيب فيه ، إن شاءوا فعلوه ، وإن شاءوا تركوه.
فمن قولهم : لا
يخلو من أحد هذه الثلاثة
الصفحه ٤٠٨ : (ج) : الظالم.
(٥) سقط من (أ) و (ج)
: ما بين القوسين.
(٦) في (أ) : يوم
القيامة. وفي (ب) : وإن من أعظم
الصفحه ٤٢٢ :
مثبور ، يا من
اطمأن بدار (١) الغرور ، يا من قدم غير معذور ، ما حجتك (٢) في يوم النشور؟ ما أتركك
الصفحه ٣٧٦ : (أ) :
الفضائل.
(٥) سقط من (أ) و (ب)
: ويوم عاشوراء ، ويوم عرفة.
(٦) في (أ) و (ب) :
والحب.
(٧) في
الصفحه ٩٤ : من بيانه ، ما يقول الله سبحانه ، في يوم الساعة وأهواله : (يا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا
رَبَّكُمْ
الصفحه ٣٤٠ : : ٧].
وكذلك فلم يزل العتاة (١) الجاهلون ، أما لو نظرتم إليه بأعيان جليّة ، وسمعتم القول
فيه بآذان سويّة
الصفحه ٦٩ : يَوْمِ الدِّينِ) (٤) فهو : مالك
أمر يوم الدين ، الذي لا ينفذ أمر في ذلك اليوم غير أمره ، ولا يمضي فيه حكم
الصفحه ٢٩٥ : ، مع رغبة حداني عليها طلب الازدياد ، مما
أرجو به النجاة في المعاد ، والزلفة يوم التّناد (٧).
[فضائل
الصفحه ٤٥٠ : (٤) عليه بابه ، وهو لا يهتدي إلى شيء فيه مخرجه ، أليس يكون
متحيرا لا ينتفع ببصر عينيه (٥) ما دام البيت
الصفحه ٤٠٠ : (٧) له الباب ، إذا أردت في الجنة الوقوف ، فأكثر (٨) في المساجد العكوف ، فإنك تأمن من كل مخوف. كم من متردد