الصفحه ٦٤٨ :
فقال : إذا رميت
جمرة العقبة ، لأن الذي لبى به من حجه حين أحرم وهو بعد فيه ، لم يحل له من الصيد
الصفحه ٨ : بحياتها من بعد خمود وخفوت ، ومشوا بنورها مبصرين في الناس ، وخرجوا
بضيائها من الظلمات والالتباس ، كما قال
الصفحه ١٤ :
[القرآن رحمة وشفاء]
وفيه وفي رحمة
الله به وشفائه ، وما جعل (١) فيه لكل ذي حكم من أكفائه ، ما
الصفحه ٢٥ : ، (٢) لأجابوا فيه ـ مسرعين ـ الدعوة ، ولو كان (٣) ما جاء به بشريا ، لكان بعضهم عليه قويا ، لتشابه البشر ،
في
الصفحه ٤٤ :
السَّماواتِ
وَما فِي الْأَرْضِ أَلا إِلَى اللهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ) (٥٣) [الشورى : ٥٢
ـ ٥٣]. فنور
الصفحه ٤٦ :
الوحي لرسول الله صلىاللهعليهوآله ، فاختلف عنده بعضه في القول والمعنى فيما اختلف منه واحد
لا
الصفحه ٥٨ : . واعرفوا قوله ، جل جلاله : (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ
اللهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ
الصفحه ٨٣ : عن ذكر الله بها ساهية ، وقلوبهم بغير ذكر الله
فيها لاهية، (الَّذِينَ هُمْ
يُراؤُنَ) وهم : المراءون
الصفحه ٨٤ : ءِ وَالصَّيْفِ (٢)) المعنى : هو إلفهم وإيلافهم فقريش من أنفسهم وحليفهم ، ومن
جاورهم في الحرم ولفيفهم ، فكل من كان
الصفحه ١٠٥ :
الله تقل أو تكثر
، بصائر جمة ـ بمن الله ـ لمن يعقل ويبصر ، فليس في شيء من كلام الله جلّ ثناؤه
نقص
الصفحه ١٠٧ : ذلك ويقينه ، بأن الله علم بنهيه عن
ذلك وغيره ، فلما أصر الناهي عن ذلك على ظلمه فيه وكفره ، مع ما أيقن
الصفحه ١٣٣ : على بعض ، بلوى منه تعالى للمفضّلين بشكره ،
واختبارا للمفضولين بما أراد في ذلك من أمره ، ليزيد الشاكرين
الصفحه ٢٧٣ : ) (٤٥) [الحج : ٤٥]
، فذكر سبحانه إهلاكه لكل من كان في القرية من ضعيف أو شديد ، إذ لم يكن في القرية
إلا
الصفحه ٢٧٨ : المرسلين ، بدار من دور الظالمين ، إلا مباينا داعيا ، ومنتظرا فيها (٢) لأمر الله مراعيا.
ومن قبل ما حكم
الصفحه ٣١٣ : والراحة ، وما فيه عائدة المصلحة ، حتى يعود إلى
ما تعوّد من السرور في قديم العهد ، ويبعد عنه خواطر البال