الصفحه ٣٦٥ : الطلب بهذا الاحتجاج ، وقطعوا عنا علائق الاعوجاج ، حتى ما بقي في ذلك شك
ولا اختلاج. فقصدت (٢) عند ذلك
الصفحه ٣٨٧ : جعل من (٢) الرياح والسحاب ، وما جعل (٣) في الأرض من الحيوان المسخر المجبور المقهور المنقاد إلى
المنافع
الصفحه ٤٠٩ : !!!
هل بقي الذكر إلا
لمن أطاع مولاه ، ورفض في رضاء (٩) الله دنياه ، وخالف من (١٠
الصفحه ٤٣١ :
بالقرآن ، يا أهل القرآن معكم الدليل والبيان ، من سهر الليل (٣) وقام ، وتجوّع بالنهار وصام ، كان مقامه في
الصفحه ٤٤٤ : الإخلاص في عمله ، ألا تسكن روعته
، ويكون خائفا وجلا حزينا ، وهذا (٣) إذا كان الخوف والحزن وافقهما القبول
الصفحه ٥٠٨ : فسر الله سبحانه : (وَيَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذىً فَاعْتَزِلُوا النِّساءَ فِي
الصفحه ٥٠٩ :
والمحيض ، ما
أردنا من تصحيح ما حكم الله سبحانه به منه للمرة وفيها ، لكي لا يزول ما أثبته
الله
الصفحه ٥١٣ :
قيل له : لا يحل
له أن يتوضأ به إذا كان أمره فيه كذلك ، لأن الله سبحانه حرم عليه أن يوصل إلى
نفسه
الصفحه ٥١٧ :
فإن سأل سائل عما
لا ينقطع من بول أو بواسير ، أو عن غير ذلك مما يجب فيه الوضوء والتطهير من جميع
الصفحه ٥٢٢ : فرض منها بحقه ، وإحياء
بها لذكره وتعظيمه ، ولما فيها من خشوع كل مؤمن وتقويمه ، لطاعة الله وأمره
الصفحه ٥٢٧ :
جميعا ، وقتا
للمغرب والعشاء معا ، فبيّن أوقات الصلوات لمن فرضت عليه ، بيانا لا شبهة ولا لبسة
فيه
الصفحه ٥٤٧ : الرسالة فيه ، والذكر بعد لله بما حضر ، والدعاء لله بما تهيأ وتيسر ، فأي ذلك
مما قال به قائل ، أو سأل الله
الصفحه ٥٩٤ :
وبصيرة وغير حيرة
ولا ضلال ، وفيه إذا كان ما أخرج أهله من الجهل بالهدى ومن الضلال.
وهذا رحمك الله
الصفحه ٦١٦ :
١٨٧ ـ وسألته : هل يخرج من دخل النار بعد مدخله فيها؟
فقال : لا يخرج
منها من دخلها ، ولا يدخلها من
الصفحه ٦٢٣ : ء تخليده وإبقاءه ، وأخبر بقدرته إن شاء على الإفناء ، كما قدر على الإبقاء ،
وأن أهل الجنة فيها بإبقائه لهم