الصفحه ٢٠١ :
صلىاللهعليهوآله في أبي بكر ، وكما أدى أبو بكر في عمر؟!
فإن قالوا : لا.
صيّروا لعمر دينا على
الصفحه ٢١٩ : بن أبي طالب صلوات الله
عليه؟
فقال : إنما وجب
على الناس طاعة علي وتقديمه ، لفضل علي في دين الله
الصفحه ٢٢٥ : حكم الله به للمؤمنين من
اسم الايمان ، بخلال كثيرة متفقة في الحكم ، متفرقة (٤) بما فرق الله به بينها في
الصفحه ٢٢٦ :
كنحو ما ينسب (١) ـ من فعله في الآيات ، وما جعل مع الرسل من الأدلة
والبينات ـ إلى السحر والكهانة
الصفحه ٢٤١ :
بسم الله الرحمن الرحيم (١)
الحمد لله ، ولا
قوة إلا بالله ، الذي جل عن كل ذكر ذكره ، وعز في كل
الصفحه ٢٤٣ : البر والتقوى أبدا إلا في
كريم ، ولا الفجور والعصيان (٤) ما بقيت الدنيا إلا في لئيم.
وفي الفريقين ما
الصفحه ٢٤٧ :
الْحُكْمُ
وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ) (٨٥) [القصص : ٨٥]
، ولا يحكم (١) سبحانه في صغير من الأمور ولا
الصفحه ٢٤٨ : الْكافِرِينَ
يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذلِكَ فَضْلُ اللهِ
يُؤْتِيهِ مَنْ
الصفحه ٢٧٩ : دارهم ومقامهم ، وهبه الله من إسحاق
ويعقوب ما وهب ، وهداه الله في مذهبه (٣) إذ ذهب ، وقال سبحانه
الصفحه ٢٨٢ :
الله في ذلك كله البينة المضية ، ووصلت إليه فيه سنن رسله وأوليائه المقبولة عند
الله المرضية ، التي جعلها
الصفحه ٢٨٤ :
لَكُمْ
لا تُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجالِ
وَالنِّسا
الصفحه ٢٩٣ : (١) التي ينجو بها من
الردى من هلك ، وأستوهبه التوفيق لهدايته ، والحظ الوافر من طاعته ، وأرغب إليه في
إلهام
الصفحه ٣١٦ :
وإن كان ذلك في
الناس كثيرا ، وفي غيرك مشهورا ، فإنما يستحق اسم السؤدد ، (١) عند كل أحد ، من قلّ
الصفحه ٣٥٦ : مدح سبحانه إنابة من أناب إليه من المنيبين (١).
[حذر النفس والهوى]
واعلموا أن من سقط
في البحر
الصفحه ٣٦٤ : ، وأعرف عجزها ، فأجهدها في طاعة ربها ،
وأحملها على الخوف لخالقها ، كي أرى خوفها ، واحتمال الأذى