الصفحه ٦١٢ :
ما ليس لغيرهم ،
وهم شركاء الأبرار في برهم (١).
١٧٢ ـ وسألت : هل ذهب من القرآن شيء وما يروى في
الصفحه ٦٣٠ :
٢٢٣ ـ [وسئل : عن التلبية؟
فقال :] ويقول في
التلبية إن الحمد والنّعمة لك. يعني بالكسر.
٢٢٤
الصفحه ٦٣١ :
٢٢٩ ـ [وسئل : عن المصاحف هل فيها اختلاف؟]
فقال (١) رضي الله عنه : رأيت المصحف بخط علي بن أبي
الصفحه ٦٣٧ :
٢٥٣ ـ وسألته : عن الرجل يكون عنده الوديعة فيقلبها (١) ويضمنها ويربح فيها ، لمن يكون ربحها؟
فقال
الصفحه ٣٢ : أهله الذين استودعوا علمه من سرائر سريرة ، (٦) ولا يدع ما وضح من توره في قلوبهم من مشكلة (٧) حيرة
الصفحه ٣٧ : علماء
العوّام المتحيّرة،(٢) في توجيهها له على أهوائها وتصريفه ، (٣) وتأويلها له بخطئها على (٤) تحريفه
الصفحه ٤٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي
أحسن الكلم كلامه ، وأعدل الحكم في الأمور كلها أحكامه
الصفحه ٧٩ :
وَالْفَتْحُ) إليه وأمر فيها بالاستغفار ، ورأى ما رأى من الإظهار ، قال
عليهالسلام : (نعيت إليّ
الصفحه ١٠٢ : ،
وبينا في ذلك وفسرنا ، قيل به فتأويل ، وأمر كبير جليل ، كريم ذكره ، واجب شكره.
وليلة القدر التي
نزل
الصفحه ٢٠٩ :
ولا يجوز تبديل
فريضة الإمامة بوجه من الوجوه ، لأن فيها من الإفساد ما ليس في غيرها.
وإن سألوا
الصفحه ٢٤٥ :
والبر والإخاء ،
فحكم الله جل ثناؤه في أوليائه ، ثم حكم الله سبحانه (١) بعد في أعدائه ، بخلاف ما
الصفحه ٢٥٨ : بالله ، وكان وليا لله ، ولقد نفى صلى الله
عليه غير واحد من أهل ملته ، ممن جاوره بفسوق في محل هجرته ، فمن
الصفحه ٢٦٨ : (١) سبحانه فيمن اتبعه ، وكان في طاعته معه ، كفاية وعزا ،
ومنعة وحرزا ، والحمد لله الذي لا يذل أولياءه ، ولا
الصفحه ٣٠٣ : ، ويمعن في الطعن عليك
في كل ندي (٣) مشهود ، ليقبض (٤) المتفوّه فيك بكل أمر محمود ، فينقبض انقباض المحسور
الصفحه ٣٥٨ :
الآخرة أكثر منها
في طلب الدنيا ، وذلك لفتن الشيطان بحب المدح والرياء ، واستشعار الكبر والخيلا