الصفحه ١٤٣ :
لهم تناول معتمل ،
ولا حركة في عمل ، حرم تناوله عليهم ، أو حكم بخلافه فيهم.
ثم إذا صاروا إلى
الصفحه ١٥٤ :
الأنباء ، ويقص
على الناس من قصص الأنبياء ، (١) وما كان به باينا ، ولغيره فيه مباينا ، من بأس
الصفحه ٢٦٥ :
العهود ، فلم
ينقضوا أنهم غير متولين للكفار في أديانهم ، ولا راضين بعبادة ما كان الكافرون
يعبدون من
الصفحه ٢٦٩ :
حضور وفاته (١) إلى الملائكة ، بالضعف في الأرض التي كانوا فيها وما خشوا
من أهلها على أنفسهم من
الصفحه ٢٧٦ :
(١١))
[الطلاق : ٨ ـ ١١]
، فلما كان جميع من في القرية ، لا يخلو من عامة أو خاصة متعدية ، وكان أمر
الصفحه ٤٥٢ : ، ويذكر (٥) ويعبد ولا نور لعلمه ولا تزكية ، (٦) ولا إخلاص في قلبه ، وكيف ينال البركة والنور وهو غافل ساه
الصفحه ٥٠٠ : هنالك نجس (٢) غير متطهر ، وهم يزعمون ألا طهارة لمن كان في جسده أو ثوبه
منه أصغر أثر ، أفيتنجس عندهم منه
الصفحه ٥١٥ :
وجهه ويديه معا.
ولو سأل سائل عمن
أمطرت على رأسه السماء ، أو صب على رأسه ماء وهو يتوضأ ، هل في
الصفحه ٥٣١ :
ومن دلائل ما قلنا
به في وقت صلاة الليل ، ما دلنا الله سبحانه في سورة المزمل على ذلك من الدليل
الصفحه ٥٤٥ :
منه لكل من صلى ،
على ما يقول عند الركوع والسجود في صلاته ، رحمة منه وتخييرا وتوفيقا لهم بدلالته
الصفحه ٥٧٥ :
وغيره ليس بحده ،
والسيد في كثير أموره فليس كعبده ، وكذلك المرأة في كثير أمورها فليست كالرجل ،
ولو
الصفحه ٥٨٤ :
٩٩ ـ وسألته : عن المحاربة لله ولرسوله والسعي بالفساد في الأرض؟
ومعنى ما ذكر الله
في الآية (١) من
الصفحه ٧ : أحكامه وتفصيله ،
بالإعراب والتبيين ، وبما جعل فيه من دلائل الي قين ، على وحدانيته ودينه ، وبما
نوّر في
الصفحه ١٦١ : في
القرابة أسهل على الطالبين ، وأيسر في تكليف فرضه على المكلفين ، وأقطع لعذر
المعتلين ، وأبلغ في
الصفحه ٢٠٨ :
صلىاللهعليهوآله في فريضة واحدة ، جاز أن يخالف في سائر الفرائض ، حتى تعطل
جميع فرائض الله