الصفحه ٣٩٨ : بالحراسة والعناية (٣) ، ولا تنال مجاورة الأبرار في دار القرار ، إلا بترك
الأوزار ، ولا يخشع القلب ويلين
الصفحه ٥٤٩ : صلاتهم الظهر والعصر ركعتين كما ترى في السفر ، وكان الأمر على
ما قلنا في الإمامة من القصر ، وأقرت الصلاة
الصفحه ٩ :
[الشورى : ٥٢ ـ ٥٣].
فجعله روحا محييا لمن قبله ، ونورا مضيئا لمن تأمله ، فنحمد الله على ما جعل فيه
الصفحه ٥٤ :
ممن كان يعرف فضل
تكرير القول وتردده ، في ملتمس الحكمة ، ومبتغى الرحمة.
ونحن بعد فنقول :
مما لا
الصفحه ٢٢ : فَسَيُدْخِلُهُمْ فِي رَحْمَةٍ مِنْهُ
وَفَضْلٍ وَيَهْدِيهِمْ إِلَيْهِ صِراطاً مُسْتَقِيماً (١٧٥)) [النساء : ١٧٤
الصفحه ٢٦ :
الله عن أن يأتي
من آياته بأية ، ولو عني بذلك وفيه (١) بكل جهد وعناية ، لامتناع ذلك وعوزه
الصفحه ١٦٠ : يقتل عليه ، عظم تعنيفه فيه ، ولم يعدوا (٢) ـ من جهلهم بفرضه ، وما هم عليه (٣) من رفضه ـ سبيل ما هم عليه
الصفحه ٥٠ :
فيما أمر به من
ذلك ما هو أكثر التوارث بحد مسمى موصوف ، من سدس وثلث وربع ، في مفترق من المواريث
الصفحه ٢٥٥ : ، إن في هذا من
الاختلاف والبعد ، لما (٣) لا يخفى على من وهبه الله أقل الرشد ، فنعوذ بالله من
الحيرة في
الصفحه ٣٣٨ :
جربت من أسقامها؟
وما حل بك خاصة في نفسك من آلامها؟ وما علمت من استدعاء القليل من موجودها ،
للكثير
الصفحه ٣٤٧ : (٥) لها في حب الله وطاعته ، وما أوجب الله على العباد من
أثرته وعبادته ، وبكتاب الله يتجلى عن القلوب ظلم
الصفحه ١١ :
عَلِيمٌ) (٣٥) [النور : ٣٤
ـ ٣٥]. فمثّل سبحانه ما في كتابه من نوره وهداه ، وما وهب ـ من تبيينه فيه
الصفحه ٥٣ :
سبحانه : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ) [الرعد / ٣ ،
الروم / ٢١ ، الزمر / ٤٢، الجاثية
الصفحه ١٤٢ :
[حكمة التشريع]
ثم جعل للمتأدبين
فيه بأدبه ثوابا ، وعلى المخالفين إلى ما نهاهم (١) عنه عقابا
الصفحه ٢٧٢ : (٢) من الطاعة والرضى ، فلم يذكر الله تبارك (٣) وتعالى في خبره عنهم ، أنه جل جلاله ، عن أن يحويه قول أو